فيس بوك
التجمع اليمني للإصلاح خلال العام 2024.. حضور سياسي واجتماعي في خدمة الوطن (5) تعز
هيئة شورى الإصلاح بالمحويت تعقد دورتها الثالثة وتؤكد أهمية توحيد الجهود لاستعادة الدولة
في الذكرى الـ15 لرحيله: إصلاح وادي حضرموت يعقد ندوة «بن شملان رجل المواقف الوطنية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يلتقي قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية
الإصلاح بتعز يدعو قيادة السلطة المحلية إلى تحمل مسؤولياتها في إيجاد معالجات عملية للمعلمين
التكتل الوطني للأحزاب يشدد على إيجاد حلول سريعة للتدهور الاقتصادي بما يخفف من معاناة الشعب
اليدومي والآنسي يهنئان التربوي المحرر فهد السلامي ويثمنان صموده في سجون مليشيا الحوثي
الإصلاح في المحافظات الجنوبية خلال 2024.. حراك سياسي واجتماعي في خدمة الوطن (4) شبوة وسقطرى
هيئة شورى الإصلاح بحضرموت تشدد على أولوية تنمية المحافظة ومبدأ الشراكة (نص البيان)
هيئة شورى الإصلاح بحضرموت تعقد دورتها الاعتيادية وتقف أمام المستجدات بالمحافظة
في اليوم العالمي للمرأة، ثمّة نساء يتوجب علينا الوقوف إجلالًا لهنّ وإكبارًا لجهودهن الجبّارة في خدمة المجتمع، وأن نخلع قبعاتنا تقديرًا لتضحياتهن الجسيمة ونضالهن الكبير وإنسانيتهنّ منقطعة النظير ..
حّبًا خالصًا أبعثه لأمي وهي تمحو الأمية في قريتنا منذ خمس سنوات، دونما مقابل، تقديرًا لها وهي تحصر أيتام عزلتنا لإيصال معانتهم إلى المنظمات علّها تجُد عليهم بالمساعدات ..
تحيّة لأمهاتنا، فــهُنّ كل شيء جميل، هنّ المدارس التي رضعن منهن الحياة، هُنّ المساجد التي تحلو الحياة بقربها ..
سلام على توكل ِكرمان، أيقونة الثورة الشبابية، المرأة التي صنعت خازوقًا في جدار الاستبداد العتيق، ولن أطيل فهي أغنى من أن تُعرّف !
تقديراً لأم الجرحى والمساكين، لمن أضفت على حياتنا نكهة الاهتمام والرعاية، تحية لــ حياة تعز، حياة الذبحاني ..
اختزلوا الإنسانية في امرأة، دون شك، سيكون الناتج حياة !
شكرًا لخديجة عبدالملك، وما أدراكم من خديجة؟
إنّها رئيسة فريق نسائي يعمل ليل نهار من أجل تعز، يصنعن الكعك ثم يوزّعنه على رجال جيشنا الوطني في متارس الدفاع عن الحرية، تحية إكبار لكِ ولفريقك يا خديجة الخير ..
دُعاء لرهام البدر، البدر الذي لطالما أضاء أرض تعز، ثم ارتقى ليُضيء سماءها !
تحية لأمهات الشهداء والجرحى، لمصنع الرجال الذين يفيضون حُبًا لوطنهم ..
محبة لجدّتي ناعمة، فهي تحبني كثيرًا، تكفّلت بمصاريف اختباراتي حين كنت في الصف التاسع أساسي، قبل ثمان سنوات من الآن ..
بحرًا من الحبّ لــعمّاتي اللاتي أجبرنني على البكاء ، حين أقبلن إلى عرفتي ليلة سفري ، وكل واحدةٍ منهنّ تحمل في يُمناها ما يُترجم حُبها لي ، إحداهن أتتني بــ"قُطبتيها"، واثنتان جاءتا بــ"خاتمين" ، ثمّ قُلن لي : بع هذه الأشياء البسيطة وتصرّف بقيمتها من أجل دراستك!!
يا الله لاتسمح بتكرار هكذا مواقف !
قسمًا إنني بكيت كما لم أبكِ من قبل، وأصررت ألا آخذ من ذلك شيئًا، وأقنعتهن أنني أملك ما يكفيني، أُحبكنّ عمّاتي ..
ودًّا نقيًّا لكل امرأة لم أذكرها، وأنّى لي ذلك وليس بمقدوري حصرهنّ ؟!
كنّ بخير يا نساء، يا كُلّ المجتمع !