فيس بوك
مجزرة الحوثي في رداع.. جريمة إرهابية ممنهجة وسلوك انتقامي بحق المناوئين
في أمسية رمضانية لطلاب الإصلاح بالحديدة.. تأكيد على دور الشباب في صنع الانتصارات الوطنية
أمسية طلابية لإصلاح البيضاء تؤكد على دور الشباب في الدفاع عن الجمهورية والمكتسبات الوطنية
رئيس تنفيذي الإصلاح بالجوف: الإعلام جزء من المعركة الوطنية لاستعادة الدولة
سلطة الحوثيين.. حرب ممنهجة على القطاع الاقتصادي وفساد بالمليارات
أمين إصلاح العاصمة: صنعاء على موعد مع التحرير مادام اليمنيون قابضون على الزناد
القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية ليكون جيل البناء
رئيس تنفيذي الإصلاح بسقطرى يؤكد حضور الحزب مسانداً للدولة وحاملاً للمشروع الوطني
الإسلام دين الله بعث به محمداً -صلى الله عليه وسلم- للعالمين وليس مذهباً سياسياً كما يراد له من قبل الهاشمية السياسية، والتعامل مع النبي كملك أسس لأسرته دولة انقلاب على الإسلام وتأليب عليه وإلصاق تهمة العنصرية به.
بالنسبة لليمنيين فإن الإيمان بالإسلام لا يستلزم الإيمان بهؤلاء الحمقى حكاماً، ولو تحدثنا عن الأفضلية والخيرية فإن لقوم تبع خيرية سطرها القرآن آية تتلى إلى يوم الدين {أهم خير أم قوم تبع}؟!
صحيح أنها خيرية الدنيا والسياسة والحكم، وهي هنا موضوع الحديث والخلاف مع هؤلاء الذين ما زالوا ينظرون للناس بعين أبي لهب المثقل بوهم السيادية المحتكرة داخل قريش.
رغم الظلم الذي تعرضنا له من قبل عصابة وفدت غريبة وأبت إلا أن تبقى غريبة عن اليمنيين بل والعرب، التي تحرص على تمييز نفسها عنهم، ومع ذلك فإن جمهوريتنا لم تكن عنصرية بل أسست للمساواة ودعت لبناء بنيانها على مواطنة التعاقد بين الأحرار.