فيس بوك
الدكتور عبدالله العليمي: 6 أكتوبر ذكرى عظيمة وفرصة للاعتزاز بالدور المصري في الانتصار لثورة 26سبتمبر
طلابية الإصلاح بسيئون تقيم الأمسية الشبابية احتفاءً بأعياد الثورة اليمنية وذكرى التأسيس
إصلاح تريم يقيم لقاءً موسعا بمنطقة عيديد بذكرى التأسيس وأعياد الثورة
في ندوة سياسية.. رئيس إصلاح المهرة يؤكد حضور الحزب في كل ميادين النضال
حضرموت.. إصلاح الديس الشرقية والحامي يقيم حفلاً وندوة بذكرى التأسيس والثورة
إصلاح البيضاء يختتم الدوري الأول لكرة القدم احتفاء بذكرى التأسيس وأعياد الثورة
أمين عام الإصلاح يعزي عضو الكتلة البرلمانية «الشقذة» في وفاة زوجته
عندما اجتاح الحوثي اليمن لم يكن المحرضون له خطباء المساجد بل كان هؤلاء ضحاياه.
كان احمد سيف حاشد صاحب صحيفة البورنو والخلاعة صحيفة المستقلة، والداعية لتحرير المرأة أمل الباشا، والعلماني الجريء علي البخيتي والملحد عبدالله مصلح،. والليبرالي علي سيف ( عمو علي) وقادة الأحزاب ومثقفيها من أدعياء الدولة المدنية هم الفصيل المتقدم للمليشيات يهيئون عقول الناس وقلوبهم لتقبل هذه الحركة الإرهابية الظلامية .
حتى اليوم تكمل الحركة عامها الخامس ونفس الوجوه مازالت تجلد خصوم الحوثي تحت ذريعة التصدي للخطاب الديني في حين تتحرك داعية حقوق الإنسان من دولة إلى دولة تبيض صفحة المليشيا وتقف سما الهمداني بساقين عاريتين كالبلور تجمل وجه العصابة وهي تحضن كلبا ومازال الملحد والعلماني والناشطة والليبرالي والحداثي والتقدمي يروج لها أو يهاجمها نادرا على استحياء ليبرر هجومه الكاسح على الخطاب الديني كما يسميه .
من هو الخطاب الذي أسقط الدولة ودمرها ويرهنها الآن وفي هذه اللحظات لمشاريع هنا وهناك؟
هل هو الخطاب الديني الذي تلقى رجاله رصاصات الغدر وهم بالعشرات دون أن تسجل ضدهم ردة فعل واحدة أم الخطاب المقابل الذي يزعم التمدن والتحضر والتقدم؟
استعرضوا مئات الأسماء وقيموا أدوارها وستعرفون من الخطاب الذي يدمر البلد ومازال وحتى وهو يختلق هذه المعارك الصغيرة ويضخمها إنما يفعل ذلك خدمة لإظهار رسوخ دولة الحوثي وهشاشة البديل وهو يفعل ذلك عن عمد أو سذاجة مقابل كلمة مديح أنه متنور وداعية تقدمي.