فيس بوك
إصلاح أمانة العاصمة: اختطاف العودي ورفيقيه تعبير عن هلع مليشيا الحوثي وسعي لكسر الإرادة
محاكم الرعب الحوثية.. التنكيل والعنف ضد المواطنين باسم القانون
ناطق الإصلاح: حملة الاختطافات الحوثية استهداف مباشر للناس وحقوقهم في بيئة قائمة على الترهيب
استهداف العلماء والمساجد.. كيف تسعى مليشيا الحوثي لإعادة هندسة المجتمع طائفيًا؟
الدكتور عبد الله العليمي يندد بالانتهاكات الحوثية ويدعو إلى ضمان سلامة العاملين الإنسانيين
التكتل الوطني يستنكر بشدة استضافة المؤتمر القومي العربي للإرهابي الحوثي
الإصلاح.. قوة سياسية واجتماعية تخشاها مليشيا الإرهاب الحوثية
شحنات الموت الإيراني.. تهريب السلاح للحوثيين وخطره على أمن اليمن والخليج
الإصلاح يستهجن اتهامات مركز صنعاء التحريضية ضد الحزب ويدعوهم للنأي عن حملات الاستقطاب
الإسلام دين الله بعث به محمداً -صلى الله عليه وسلم- للعالمين وليس مذهباً سياسياً كما يراد له من قبل الهاشمية السياسية، والتعامل مع النبي كملك أسس لأسرته دولة انقلاب على الإسلام وتأليب عليه وإلصاق تهمة العنصرية به.
بالنسبة لليمنيين فإن الإيمان بالإسلام لا يستلزم الإيمان بهؤلاء الحمقى حكاماً، ولو تحدثنا عن الأفضلية والخيرية فإن لقوم تبع خيرية سطرها القرآن آية تتلى إلى يوم الدين {أهم خير أم قوم تبع}؟!
صحيح أنها خيرية الدنيا والسياسة والحكم، وهي هنا موضوع الحديث والخلاف مع هؤلاء الذين ما زالوا ينظرون للناس بعين أبي لهب المثقل بوهم السيادية المحتكرة داخل قريش.
رغم الظلم الذي تعرضنا له من قبل عصابة وفدت غريبة وأبت إلا أن تبقى غريبة عن اليمنيين بل والعرب، التي تحرص على تمييز نفسها عنهم، ومع ذلك فإن جمهوريتنا لم تكن عنصرية بل أسست للمساواة ودعت لبناء بنيانها على مواطنة التعاقد بين الأحرار.