فيس بوك
جوجل بلاس
أمين عام الإصلاح يعزي رئيس مؤسسة الصحوة للصحافة في وفاة والده
المبادرة الوطنية للمطالبة بالكشف عن قحطان ترفض أي مفاوضات قبل إفصاح مليشيا الحوثي عنه
الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بوسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى تسلمه نجله
الإصلاح يدين استهداف أمين عام نقابة الصحفيين ويعتبره نتيجة لعدائية مليشيا الحوثي ضد رموز الكلمة
تنفيذي الإصلاح بالمهرة يعقد اجتماعه الدوري ويطالب مؤسسات الدولة للقيام بدورها
الإصلاح بحضرموت يستقبل العزاء في وفاة أمين مكتبه بوادي حضرموت
تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت أنور باشغيوان
أطلقت مليشيات الحوثي الانقلابية النار على موكب رئيس لجنة المراقبين الأممية في الحديدة، مساء اليوم الخميس، وذلك بعد ساعات من منعها له من التحرك والاجتماع مع الفريق الحكومي بمحافظة الحديدة.
وأعلنت الأمم المتحدة سلامة فريقها في الحديدة بعد إطلاق مليشيا الحوثي النار على موكبه.
ووصف راجح بادي المتحدث باسم الحكومة اليمنية إطلاق مليشيا الحوثي النار على موكب كاميرت بالتطور الخطير.
وطالب بادي في حديث لـ"العربية نت" الأمم المتحدة بأن تكون أكثر حزما مع الحوثيين.
وفي وقت سابق، أكد عضو الوفد الحكومي في مشاورات السويد، العقيد عسكر زعيل، أن مليشيات الحوثي الانقلابية احتجزت رئيس لجنة التنسيق وإعادة الانتشار، الجنرال باتريك كاميرت، ومنعته من التحرك والاجتماع مع الفريق الحكومي بمحافظة الحديدة.
وقال زعيل في تغريدات له على تويتر "حتى هذه اللحظة يقوم الحوثيون بمنع الجنرال باترك من التحرك من جانب الفندق المقيم فيه إلى الاجتماع مع الفريق الحكومي في مجمع إخوان ثابت المقرر عقده اليوم 11 صباحا، ومنذ ذلك الحين وحتى اللحظة ممنوع من التحرك".
وأضاف "يؤكد الحوثيون أنهم ماضون قدما لنسف اتفاق الحديدة وعرقلة كل مساعي السلام وتحدي المجتمع الدولي، وما يحدث الآن في الحديدة من قصف بالمدفعية على قوات الشرعية ومقر التحالف هو رد الحوثي على الأمم المتحدة".
وتابع زعيل "كوفد حكومي نطالب الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن بتوضيح من هو المعرقل لعملية السلام واتفاق الحديدة، وبتوضيح كامل لكل ما تم من عرقلة تنفيذ اتفاق الحديدة وتعطيله منذ يوم 2018/12/18م حتى اللحظة".
ومنذ بدء مهامه أواخر ديسمبر/ كانون الأول الماضي، ظل كاميرت يعقد اجتماعاته بحضور وفدي الحكومة والحوثيين، لكن منذ بداية الأسبوع الجاري تصاعد التوتر بينه وبين الحوثيين، وامتنع أعضاء اللجنة من الجانب الحوثي عن حضور الاجتماعات المشتركة.
واستمر كاميرت في عقد لقاءات منفصلة بالطرفين، من أجل تطبيق اتفاق الحديدة الذي توصلت له الأمم المتحدة في مشاورات السويد (6-13 ديسمبر/ كانون الأول الماضي)، والقاضي بوقف إطلاق النار وانسحاب الطرفين من المدينة وموانئها.