فيس بوك
حضرموت.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني بالمكلا
تعز.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في فقيد اليمن الشيخ الزنداني
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
تنبئ الحملات الممنهجة عن استهداف الحياة السياسية في اليمن (أحزاب، منظمات، تيارات شبابية تنتمي لثورة الـ11 من فبراير)..
هذا الضيق بالحياة السياسية يخفي وراءه رغبة بإعادة تدوير أوضاع ما قبل ٢٠١١ مع بعض التعديلات التي تتناسب مع المتغيرات الأخيرة.
اليمن بلا دولة متماسكة فوق رقعتها الجغرافية، وتمثل الأحزاب اليمنية بقية ملامح الدولة الوطنية، ويقضي الرهان القادم باستهداف الحياة السياسية والديموقراطية اليمنية وعلى رأس القائمة أهم الأحزاب الفاعلة، وهناك من يجد في الخصومات الصغيرة فرصة للنيل او الاسترزاق غير عابئ بالنتائج المترتبة على ذلك.
بالأمس افتقدنا دولة ووطنا تحت نشوة (العملية الجراحية المحدودة) ضد شريك الوطن، والآن هناك من هو على استعداد لإعادة تجريب الكارثة بنفس المنطق مع اختلاف الوسيلة.
الرهان خاسر قبل أن يبدأ.
تعلم اليمنيون الكثير من ثورتهم وحروبهم ومعاناتهم.
وحتى ديموقراطيتهم الشكلية تعلموا منها أيضا.
نعم يعيش اليمني أوضاعا قاسية ومؤلمة وخذلانا..
لكن ( أبناء الارض) يعرفون كيف يقررون مستقبل بلادهم بالتعاون مع أشقائهم في دول التحالف العربي.
يكفي أن ترى انتصارات ابطال الجيش الوطني بدون مرتبات لأشهر طويلة لنكتشف كتلة وطنية تهب حياتها فداءً لتحرير وطنها، ولن تستطيع ايادي ما قبل ٢٠١١ النيل من روحها الفدائي وتماسكها الوطني.