فيس بوك
المهرة.. إصلاح سيحوت والمسيلة يحتفلان بذكرى الاستقلال ويشيدان بتضحيات اليمنيين في معركة التحرير
التكتل الوطني: جريمة قصف سوق مقبنة وقتل المدنيين يكشف قبح وبشاعة مليشيا الحوثي
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ رئيس وشعب الإمارات باليوم الوطني
الإصلاح بوادي حضرموت ينظم ندوة بذكرى الاستقلال ويؤكد على توحيد القوى الوطنية نحو استعادة الدولة
التجمع اليمني للإصلاح.. مواقف مبدئية ثابتة ونضال مستمر (1) محافظة إب
الإصلاح بعدن يهنئ بعيد الاستقلال ويدعو لتوحيد الصف لمواجهة الأخطار واستعادة الدولة ومؤسساتها
30 نوفمبر.. دور الاصطفاف الوطني في مقاومة الاحتلال البريطاني حتى الجلاء
توحيد الصفوف.. دور الإصلاح في حشد القوى الوطنية لمواجهة الانقلاب واستعادة الدولة
إصلاح المهرة يحتفي بالذكرى الـ57 للاستقلال ويدعو إلى تعزيز وحدة الصف لاستعادة الدولة
لا يزال التجمع اليمني للإصلاح ومن أول يوم حزب المبادئ السامية والقيم الرفيعة والأخلاق العالية والمعاملات العادلة.
كان الإصلاح من البداية ولا يزال التنظيم السياسي الذي يُسخّر كل ممكناته البشرية والمادية من أجل مصلحة الشعب اليمني والوطن بكل محافظاته ومُدنه وقراه وصحاريه ونجوعه.
يعمل الإصلاح اليوم ومنذ تأسيسه في 13 سبتمبر 1990م على تعزيز الهوية الإسلامية لليمن والذود عنها ويثابر للمشاركة في تحقيق تطلعات الشعب اليمني على كافة الأصعدة والمجالات عبر ثلاثة مسارات: الأول، سعي أعضائه والناشطين في صفوفه مع أهل الخير والعطاء للناس المحتاجين بعد حصرهم ومن ألمّت بهم ظروف الحياة. وثانيا، من خلال قيامه بحشد الطاقات ورص الصفوف لمواجهة الخطر الذي يمثله الانقلابيون الحوثيون. وثالث المسارات، حرصه على المشاركة في الحكم عبر المشاركة النزيهة في الانتخابات وفي حكومات التوافق والشراكة الوطنية منذ عام 2012م.
كان الإصلاح وكان رموزه وقياداته وعلى الدوام صادقين مع وطنهم ومع شعبهم غير مترددين بكل ما يستطيعون من أجل يمن يسعد ويزدهر ويتخلّص من المأساة التي يعيشها اليوم ومنذ سبع سنوات عِجاف بفعل مؤامرات أعداء اليمن والمُتربصين باليمنيين الشُرفاء الشر والفساد والفقر والآلام والحرمان من داخل اليمن ومن خارجه.
رغم الأكاذيب والتلفيقات إلا أنّ حزب الإصلاح وأعضاءه يسعون بجد ومثابرة لخير اليمن شماله وجنوبه وشرقه وغربه وكل بقعة منه. لم يعتدِ الإصلاح طوال مسيرته على أحد ولم يضر أحدا، ولكن خصوم الإصلاح والذين يعادونه يُرددون هذا الزور حتى يُصدقهم الناس وبخاصة الذين لا يتثبّتون ولا يتأكدون مما يسمعونه من غيرهم أو يقرؤون.