فيس بوك
رئيس سياسية الإصلاح بوادي حضرموت يدعو الجميع إلى تصفير الخصومات وإنهاء الانقسامات
وقفات تضامنية في تعز ومأرب دعماً لغزة والشعب الفلسطيني وتأييداً لقرار الجنايات الدولية
وفد من قيادة الإصلاح يناقش مع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس الزبيدي العديد من القضايا الهامة
سياسية الإصلاح بأمانة العاصمة تدشن دورة تدريب المدربين لفريق الدائرة
المجلس الأعلى للتكتل الوطني يناقش أبرز القضايا الوطنية والسياسية
رئيس إصلاح المهرة يشيد بالحملة الأمنية لمكافحة المخدرات ويدعو لدعمها
مصدر في إعلامية الإصلاح: الأكاذيب الموجهة ضد الأمين العام تعبير عن الإفلاس والمكنونات المريضة
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة الشيخ أحمد الحاوري ويشيد بأدواره التعليمية والمجتمعية
اليدومي: رغم مأساة اليمنيين إلا أن الأيام القادمة مُسَرَّجَة بالفرج
بالأمس كان القائد البطل معالي وزير الدفاع الفريق الركن محمد علي المقدشي في مقدمة الصفوف يتفقد سير المعارك الأكثر يقينا بأنها الأقرب إلى استعادة الجمهورية وقطع كل أوردة المستعمر والمحتل الفارسي والإنجليزي إلى الأبد.
استشهد عدد من مرافقيه وقال ودماءهم لا تزال ساخنة:" هذه حرب ولن يثنينا عن فتح العاصمة شيء، وفي طريق التحرير إما النصر أو الشهادة التي تكون وقودا للنصر الكبير".
منذ أكثر من شهر والبطل الفدائي الكبير، الشيخ أمين العكيمي محافظ الجوف وبطل الجمهورية الجسور يلقن عصابات الاحتلال الفارسي دروسا لم تشهدها من قبل، يقاتل ابطال الجوف ببسالة وشجاعة ستخلدها الايام في انصع الصفحات.
لم يكن القائد العكيمي وحده في مقدمة الصفوف، بل كان مع أقرب الناس له، وهذا أبرز معالم النصر الكبير الذي تصنعه دماء الشهداء.
يقاتل العميد البطل صادق نجل الشيخ البطل الأب أمين، ويقوم بدوره مثل كل حر بطل من الآلاف العظماء الذين يحرسون المجد ويقطعون أوردة العصابات الهمجية التي باعت نفسها للشيطان، يصنعون النصر، ويسكبون دماءهم رخيصة في سبيل الله وثمنا للحرية التي لا تنطفئ شمسها ولن تغيب.
صادق عرفناه وقالت لنا روحه النقية أن التضحيات كلما كانت سخية، كلما جاء النصر يليق بعظمة التضحيات.
والنصر أقرب من اي وقت مضى.
حين كان نجل اللواء البطل سلطان العرادة يسكب دمه بطيب خاطر وصدق نية مثله مثل مواكب الشهداء الأتقياء، يومها كان النصر يلوح في أفق مأرب، ويوم أن سكب الشدادي دمه أضاءت أنوار الجمهورية وانتشرت خيوط شمس الحرية.
دماء الشهداء عربون الانتصار الكبير.
مخطئ من يخذل تلك التضحيات، جانب الصواب من يفهم رسائل الشهداء بسلبية لا تليق بالمجد الذي تصنعه تلك الدماء.
رسائل الشهداء تقول إن النصر قاب قوسين أو أدنى، وإن غدا لناظره قريب