فيس بوك
إصلاح أمانة العاصمة ينعى الإعلامي والتربوي أحمد الشرف ويشيد بعطائه
إصلاح المهرة يطرح رؤية لمعالجة أزمة الكهرباء ويهنئ أبناء اليمن بعيد الأضحى ويدعو إلى تعزيز وحدة الصف
الجرادي: القوة وحدها بمعزل عن العدالة وكرامة الناس من موجبات السقوط والفشل
في ندوة لإصلاح الحديدة: الوحدة الوطنية الضامن الوحيد لهزيمة الانقلاب الحوثي ومشروع إيران في اليمن
الآنسي يعزي في وفاة القيادي بإصلاح ذمار زايد حُمادي ويشيد بمناقبه
إصلاح ذمار ينعى رئيس هيئته القضائية وأحد مؤسسي الحزب بالمحافظة الدكتور زايد حُمادي
في الادب الفارسي يتم تصوير العربي بالانسان المتخلف صاحب الناقه والصورة الذهنية العامة حتى لدى الجناح العقائدي تعقد مقارنة في صيغة تساؤل ( كيف يجرؤ العرب الهمج من يشربون ابوال الابل على تحطيم احدى اعظم امبراطوريات العالم ) ..
ونظرة الازدراء والاستعلاء والطبقية وتأليه الاسر الحاكمه هي ضمن الثقافة التي حكمت الامبراطورية الفارسية ومن هذه الثقافه والتصورات الذهنية جاءت فكرة تقديس الاشخاص وعصمة مايسمى بالأئمة في الفكر الشيعي...
ولو قدر للامبراطورية الفارسية السيطرة على المنطقة العربية لتحول شيعة العرب الى رعايا لدى الاسر والطبقات الفارسية ..
شيعة العرب ( من يدينون بالولاء لايران ) يدمرون اوطانهم ليصبحوا رعايا لدى ملالي ايران ...
ايران لا ترى في التشيع دين او عقيدة...ايران ترى في التشيع سلاح لتدمير الوطن العربي ووسيلة لعودة الامبراطورية الفارسية...
ان يتحدث قيادات او مفكرين في ايران عن حوثيي اليمن باعتبارهم شيعة شوارع متخلفين واقزام يتمنطقون الخناجر وينامون في العراء فهم لا يقولون شيئا جديدا وان قالوها في معرض التفاخر بكونهم استطاعوا بمثل هؤلاء هزيمة العرب والسيطرة على باب المندب..
انهم يكررون حقيقة مستقرة في الوجدان الفارسي باعتبارهم ارقي وصناع حضارة ويقدسون سلالات حكامهم ويصبغون عليها طابع التاليه والعصمه وان العربي وان تشيع وفق النظرية الايرانيه فهو نسل المتخلفين الهمج الذين حطموا حضارة الفرس..