فيس بوك
جوجل بلاس
الجرادي: مليشيا الحوثي تستقصد إذلال شعور العزة لدى اليمني ولا تدرك تبعات ذلك
أمين عام الإصلاح يعزي رئيس مؤسسة الصحوة للصحافة في وفاة والده
المبادرة الوطنية للمطالبة بالكشف عن قحطان ترفض أي مفاوضات قبل إفصاح مليشيا الحوثي عنه
الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بوسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى تسلمه نجله
الإصلاح يدين استهداف أمين عام نقابة الصحفيين ويعتبره نتيجة لعدائية مليشيا الحوثي ضد رموز الكلمة
تنفيذي الإصلاح بالمهرة يعقد اجتماعه الدوري ويطالب مؤسسات الدولة للقيام بدورها
الإصلاح بحضرموت يستقبل العزاء في وفاة أمين مكتبه بوادي حضرموت
أكدت الحكومة اليمنية أن مليشيا الحوثي الارهابية تواصل خروقاتها لوقف إطلاق النار في الحديدة ومديريات الساحل الغربي على الرغم من مرور أكثر من عامين على اتفاق ستوكهولم وتكليف بعثة أممية لدعم اتفاق الحديدة.
وأكدت وزارة الخارجية في حسابها على تويتر، مساء اليوم الثلاثاء، تمسك الحكومة اليمنية بمطالبها بضرورة تصحيح وضع بعثة أونمها التي لا تزال رهينة لدى الحوثيين.
وأوضحت وزارة الخارجية أن خروقات مليشيا الحوثي الارهابية خلال شهير يناير المنصرم فقط، بلغت 4445 خرقا.
وأشارت إلى أن الخروقات الحوثية توزعت بين مدينة الحديدة وحيس والتحيتا والدريهمي والجاح والفازة والجبلية.
وحسب وزارة الخارجية فإن عدد قذائف المدفعية التي أطلقتها المليشيات الحوثية الإرهابية بلغت 946 قذيفة، سقط على إثرها 16 مدنيا ما بين شهيد وجريح.
وفي 22 يناير الماضي، قال وزير الخارجية أحمد عوض بن مبارك أن الشرعية اليمنية دوماً دعاة سلام، وأن قبولها بإجراء مفاوضات ستوكهولم برغم كل التعنت والإرهاب الحوثي كان حرصاً من الحكومة الشرعية على اعطاء فرصة للعالم ليعلم تعنت هذه المليشيا وما تمارسه من إرهاب وعدم رغبتها بالسلام.
وأضاف في حوار أجراه موقع "سبتمبر نت" أن رئيس الجمهورية كان الموجه للقبول ببنود الاتفاق الذي لم ينفذ الحوثيون منه شيئاً بل انهم استعرضوا في مسرحية هزلية مسألة دور الاستلام والتسليم لبعض المنشآت فيما بينهم".
وأكد أن مرجعية المفاوضات كافة وأدبياتها تعد موروثاً مهما ً يتم الاستناد اليه في التوجه نحو احلال السلام في اليمن الذي نستمر في الدعوة إليه ولكن بناء على التزام الطرف الآخر الحوثي بالمحددات الوطنية والإقليمية والأممية لإحلال السلام والاستناد إلى القرارات الاممية الملزمة في أي مفاوضات قادمة ولاسيما القرار الدولي 2216.