فيس بوك
جوجل بلاس
بنوك تواجه خطر الإفلاس.. كيف تعمل مليشيا الحوثي على تدمير القطاع المصرفي في اليمن؟
تنفيذي الإصلاح بالحديدة يدين الجريمة الوحشية التي تحضر لها مليشيا الحوثي بإعدام مواطنين
أمين عام الإصلاح يبحث مع سفير الصين جهود إحلال السلام ودعم الحكومة
رئيس إصلاح حضرموت.. حضورنا لابد أن يكون مدروسا وبعيداً عن المناكفات السياسية
الجرادي: مليشيا الحوثي تستقصد إذلال شعور العزة لدى اليمني ولا تدرك تبعات ذلك
أمين عام الإصلاح يعزي رئيس مؤسسة الصحوة للصحافة في وفاة والده
المبادرة الوطنية للمطالبة بالكشف عن قحطان ترفض أي مفاوضات قبل إفصاح مليشيا الحوثي عنه
الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بوسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى تسلمه نجله
مثّل اتفاق الرياض، الذي وقعته الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي الذي تدعمه الإمارات في 2019، حلقة جديدة في سلسلة اتفاقات ومشاورات أجرتها الحكومة مع الجماعات المتمردة شمالاً وجنوباً، منذ 2006، بلغت إجمالا 9 اتفاقات، وآلت جميعها إلى الفشل.
ومنذ اندلاع أول تمرد لجماعة الحوثي الموالية لإيران، على الحكومة المركزية، في يونيو/حزيران 2004، واندلاع حروب صعدة (شمال)، المعروفة بـ "الحروب الست"، وصولاً إلى اتفاق الرياض في نوفمبر/تشرين الثاني 2019، الذي يفترض أن ينهي تمرد المجلس الانتقالي الجنوبي في العاصمة المؤقتة عدن (جنوب غرب)، فإن هناك اتفاقات تم توقيعها ولم يكتب لها النجاح في التنفيذ.
أول صلح في صعدة (2006)
وقع في 28 فبراير/شباط 2006، بين الحكومة والحوثيين، وشملت بعض التنازلات التي قدمها الجانب الحكومي من أجل تهيئة الأجواء لإجراء الانتخابات الرئاسية والمحلية في سبتمبر/أيلول 2006.
اتفاق الدوحة (2008)
وقعت الحكومة وجماعة الحوثي، بالعاصمة القطرية الدوحة، في 1 فبراير 2008، على وثيقة تتضمن إجراءات لتطبيق اتفاق للمصالحة توصل إليه الجانبان من أجل وقف إطلاق النار في 16 يونيو 2007، بعد انتهاء الجولة الرابعة من الحروب الست، ولم يصمد اتفاق الدوحة طويلا، لتندلع الحرب الخامسة في مارس/آذار 2008.
اتفاقية السلم والشراكة (2014)
تم توقيعها في 21 سبتمبر 2014، لإنهاء الأزمة بين الحكومة والحوثيين، بعد سويعات من اجتياح قوات الحوثيين العاصمة، ونص الاتفاق على أن يشكل الرئيس عبد ربه منصور هادي، حكومة كفاءات، وتعيين مستشارين للرئاسة من الحوثيين والحراك الجنوبي، لكن الاتفاق لم يوقف تمدد الحوثيين في عدة محافظات.
مفاوضات جنيف1 (يونيو 2015)
انعقدت في يونيو 2015، بعد 3 أشهر من انطلاق "عاصفة الحزم" بينما كان الحوثيون يفرضون سيطرتهم على أغلب أحياء مدينة عدن، ومحافظات شبوة ولحج والضالع وتعز (جنوب)، لكن المفاوضات فشلت في الخروج باتفاق، لكن موازين القوى بعد هذه المفاوضات بدأت تميل للحكومة والتحالف العربي.
مفاوضات جنيف2 (ديسمبر 2015)
انعقدت في 15 ديسمبر/كانون الأول 2015، في مدينة بيل السويسرية، بين الحكومة والحوثيين بعد إعلان هدنة لم تصمد كثيراً، وانتهت المشاورات دون التوصل إلى اتفاق..
مشاورات الكويت (2016)
انطلقت في العاصمة الكويتية في 21 أبريل/نيسان 2016، وجرت في أربع جولات وأسدل الستار على أطول رحلة مشاورات في 7 أغسطس/آب 2016، دون نتائج.
جنيف3.. انتهت قبل أن تبدأ (سبتمبر 2018)
في 8 سبتمبر 2018، أعلن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث رسميا فشل مفاوضات جنيف بسبب عدم حضور وفد الحوثيين، الذين تذرعوا بعدم الحصول على ضمانات كافية لعودتهم إلى صنعاء عقب انتهاء المشاورات.
اتفاق استوكهولم (ديسمبر 2018)
انطلقت مشاورات السويد بين الحكومة والحوثيين في 6 ديسمبر 2018، بالعاصمة استوكهولم، واختتمت في 13 ديسمبر، ورغم قصر المدة، فإنه تم التوصل إلى ما سمي "اتفاق استوكهولم" الذين تضمن ثلاثة ملفات: إعادة الانتشار في الحديدة، وتبادل الأسرى، وفك الحصار عن مدينة تعز، لكن لم يتم تحقيق أي إنجاز حقيقي في الملفات الثلاثة.
**اتفاق الرياض (2019)
وقعت الحكومة مع المجلس الانتقالي الجنوبي بالعاصمة السعودية الرياض، في 5 نوفمبر 2019، نص على تشكيل حكومة كفاءات لا تتعدى 24 وزيرا، بحيث تكون الحقائب الوزارية مناصفة بين المحافظات الجنوبية والشمالية.”