فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالحديدة يدين الجريمة الوحشية التي تحضر لها مليشيا الحوثي بإعدام مواطنين
أمين عام الإصلاح يبحث مع سفير الصين جهود إحلال السلام ودعم الحكومة
رئيس إصلاح حضرموت.. حضورنا لابد أن يكون مدروسا وبعيداً عن المناكفات السياسية
الجرادي: مليشيا الحوثي تستقصد إذلال شعور العزة لدى اليمني ولا تدرك تبعات ذلك
أمين عام الإصلاح يعزي رئيس مؤسسة الصحوة للصحافة في وفاة والده
المبادرة الوطنية للمطالبة بالكشف عن قحطان ترفض أي مفاوضات قبل إفصاح مليشيا الحوثي عنه
الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بوسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى تسلمه نجله
وصف السفير الأميركي لدى اليمن ماثيو تولر، خطوة انسحاب الحوثيين من موانئ الحديدة الثلاثة، بالرمزية.
وعبّر تولر في حوار مع «الشرق الأوسط» عن ترحيبه «بهذه الخطوات الرمزية التي تم اتخاذها خلال اليومين الماضيين، وأننا نرحب بخطوات حقيقية ستمكن القوات الأمنية المحلية من السيطرة على الموانئ». وأضاف: «نرحب جميعاً بأي خطوة يتم اتخاذها وينتج عنها تنفيذ الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في السويد قبل أربعة أشهر. ما أعلنته الأمم المتحدة أمس أقل بكثير من المتوقع بالنسبة لهذه الخطوات التي ينتج عنها المضي قدماً في تنفيذ الاتفاقية (اتفاقية السويد). في السويد، عمل المبعوث الأممي مارتن غريفيث والمجتمع الدولي بشكل كبير لمنع أي تدهور قد يقود لمواجهات فظيعة في الحديدة».
وشدّد السفير الأميركي على أن الحوثيين كانوا طيلة الأشهر الماضية منذ بدء الاتفاق «يتبنون تكتيكات ومراوغات ويتحدثون عن قضايا خارجة عن تلك الاتفاقية، بهدف عدم الوفاء بالالتزامات التي التزموا بها في السويد».
في غضون ذلك، دعا غريفيث في جلسة لمجلس الأمن أمس، الحكومة اليمنية والحوثيين إلى الاستمرار في سحب القوات والعودة إلى طاولة المفاوضات بهدف التوصل إلى تسوية سلمية أوسع.
وقال غريفيث إنه على الرغم من وجود «مؤشرات أمل» فإن هناك مؤشرات أخرى «مقلقة» حول تجدد الحرب. وأضاف أن مكتبه «يسعى للاتفاق بين الطرفين على النهج الخاص بالقوات الأمنية المحلية بالتوازي مع المفاوضات حول إعادة الانتشار في الحديدة»