فيس بوك
رئيس إصلاح المهرة: الوحدة اليمنية منجز تاريخي وضرورة وطنية لمستقبل آمن ومستقر
مصدر في إعلامية الإصلاح ينفي صحة تصريح منسوب لناطق الحزب بعد اختراق حسابه على "إكس"
التكتل الوطني يؤكد أن 22 مايو تعبير عن آمال اليمنيين ويجدد تمسكه بالمشروع الوطني الاتحادي
الآنسي يعزي رئيس دائرة التوجيه في تنفيذي الإصلاح بذمار في وفاة زوجته
إصلاح عدن ينعي الدكتور حامد الشعبي أحد مؤسسي الحزب في المدينة
الهجري يفند السردية الإيرانية عن مليشيا الحوثي ورده يتصدر وسائل التواصل
سياسية الإصلاح بساحل حضرموت تنفذ برنامجاً تدريبياً لرفع القدرات العملية للقيادات السياسية بالمحافظة
بالأمس تم وصف دعوة الأحزاب الإسلامية إلى اعتماد الديمقراطية كآلية سلمية لتداول السلطة بأنها دعوى ذرائعية وخطوة تكتيكية للوصول للسلطة ومن ثم ستكفر بها وتحرق مركب العبور!
اليوم يتم وصف التعاطي مع آليات ووسائل الديمقراطية بالديكتاتورية..
أنتم تمتلكون موقفا حيال الظاهرة الوطنية بهويتها الإسلامية.. ولا تملكون تشخيصا أو توصيفاً علمياً أو اجتماعياً خصوصاً أولئك الذين يعانون ضمورا شعبيا..
مؤخراَ بدأت ذات النخب التي مثلت غطاءً للديكتاتورية الدموية بالحديث عن ديمقراطية التوافق للخلاص من استحقاق ديمقراطية الشعوب..
يمكن أن يكون مبدأ التوافق وسيلة اتفاق للمراحل الاستثنائية وتجاوز الانقسام ومخلفات الحروب... لكن الديمقراطية بآلياتها المعروفة هي آخر منتجات الحضارة البشرية لتجاوز أدوات العنف والقوة والغلبة في إكراه واستعباد الشعوب ..
الديمقراطية وحدها قرين الحرية والازدهار..