فيس بوك
نشطاء: لقاء قيادة الإصلاح والزبيدي خطوة مهمة لتوحيد الصف واستعادة الدولة
رئيس سياسية الإصلاح بوادي حضرموت يدعو الجميع إلى تصفير الخصومات وإنهاء الانقسامات
وقفات تضامنية في تعز ومأرب دعماً لغزة والشعب الفلسطيني وتأييداً لقرار الجنايات الدولية
وفد من قيادة الإصلاح يناقش مع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس الزبيدي العديد من القضايا الهامة
سياسية الإصلاح بأمانة العاصمة تدشن دورة تدريب المدربين لفريق الدائرة
المجلس الأعلى للتكتل الوطني يناقش أبرز القضايا الوطنية والسياسية
رئيس إصلاح المهرة يشيد بالحملة الأمنية لمكافحة المخدرات ويدعو لدعمها
مصدر في إعلامية الإصلاح: الأكاذيب الموجهة ضد الأمين العام تعبير عن الإفلاس والمكنونات المريضة
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة الشيخ أحمد الحاوري ويشيد بأدواره التعليمية والمجتمعية
نهنئ كل قيادات وقواعد التجمع اليمني للإصلاح بالجوف خاصة واليمن عامة بمناسبة الذكرى 31 لتأسيس الحزب، فمنذ اعلان تاسيس الإصلاح في 13 سبتمبر 1990 وهو يقوم بتعزيز الولاء الوطني وغرس مبادئ العدل والمساواة وحب الوطن، ولد جمهوريا في شهر الثورة، وصاغ أولوياته بما يخدم الجمهورية والثورة وبناء اليمن الجديد ودولة النظام والقانون، القائمة على التعددية السياسية والنهج الديمقراطية، نبذ الاصلاح كل اشكال العنصرية والطبقية والمناطقية، يؤمن بالحرية ويرفض العبودية والارتهان و يحارب كل الأفكار التي تسعى لسلب المواطن حقوقه الاساسية، وما منحه الله من تكريم، وفي سبيل هذا دفع الإصلاح ثمن مواقفه وقدم خيرة رجالاته، في مواجهة المشاريع الضيقة ومن اجل الحفاظ على مكتسبات الجمهورية والثورة.
ولقد كان لإصلاح الجوف دورا كبيرا مع باقي الأحزاب السياسية في مواجهة المشروع الحوثي الايراني الذي دشن حربه على المحافظة بايحاء من ملالي طهران في 2011م ولاتزال الجوف حتى اليوم تقدم التضحيات وللاصلاح النصيب الاكبر منهم 13 عضو في المكتب التنفيذي ومئات القيادات والاعضاء.
الحضور الكبير والممتد للاصلاح في ربوع اليمن، كان ولايزال عامل قوة ليس للحزب وانما للجمهورية والثورة ورافعة للحريات، ورافد للحياة السياسية،
فلم تكن جماهيريته الكبيرة، ولا حضوره الواسع وتاثيره القوي، الا لصالح الدولة وتثبيت دعائمها، وفي قلب مواجهة كل ما يستهدف الثورة والنظام الجمهوري ومواقفه التاريخية شاهده على ذلك.
الاستهداف الممنهج للإصلاح والذي اصطف فيه اصحاب المشاريع الصغيرة والضيقة من حالمين بعودة الامامة، القادمين من الكهوف، الى الغارقين باوهام الماضي بعقلية القرية، الذين صاروا ادوات للقوى الساعيه لتقسيم وتجزئة اليمن، كل هذا العداء وسام شرف لحزبنا الكبير بامتداد اليمن.
يعيش التجمع اليمني للاصلاح الذكرى 31 لتأسيسه زاخر بتاريخ كبير في مسيرته النضالية، مقارنة بسنوات عمره بمبادئه الراسخة ونهجه الوسطي القويم، بصدق الكلمة وعظمة المواقف.
نجدد التهنئة لكل قيادات وقواعد التجمع اليمني للإصلاح وكل عام انتم واليمن بخير
- الأمين المساعد للمكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة الجوف