فيس بوك
رئيس دائرة النقابات بإصلاح المهرة يطالب بسرعة إطلاق رواتب موظفي المحافظة
الهجري: انتفاضة 2 ديسمبر إضافة لمعركة الخلاص الوطني نحو استعادة الدولة
المهرة.. إصلاح سيحوت والمسيلة يحتفلان بذكرى الاستقلال ويشيدان بتضحيات اليمنيين في معركة التحرير
التكتل الوطني: جريمة قصف سوق مقبنة وقتل المدنيين يكشف قبح وبشاعة مليشيا الحوثي
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ رئيس وشعب الإمارات باليوم الوطني
الإصلاح بوادي حضرموت ينظم ندوة بذكرى الاستقلال ويؤكد على توحيد القوى الوطنية نحو استعادة الدولة
التجمع اليمني للإصلاح.. مواقف مبدئية ثابتة ونضال مستمر (1) محافظة إب
الإصلاح بعدن يهنئ بعيد الاستقلال ويدعو لتوحيد الصف لمواجهة الأخطار واستعادة الدولة ومؤسساتها
30 نوفمبر.. دور الاصطفاف الوطني في مقاومة الاحتلال البريطاني حتى الجلاء
توحيد الصفوف.. دور الإصلاح في حشد القوى الوطنية لمواجهة الانقلاب واستعادة الدولة
عندما اجتاح الحوثي اليمن لم يكن المحرضون له خطباء المساجد بل كان هؤلاء ضحاياه.
كان احمد سيف حاشد صاحب صحيفة البورنو والخلاعة صحيفة المستقلة، والداعية لتحرير المرأة أمل الباشا، والعلماني الجريء علي البخيتي والملحد عبدالله مصلح،. والليبرالي علي سيف ( عمو علي) وقادة الأحزاب ومثقفيها من أدعياء الدولة المدنية هم الفصيل المتقدم للمليشيات يهيئون عقول الناس وقلوبهم لتقبل هذه الحركة الإرهابية الظلامية .
حتى اليوم تكمل الحركة عامها الخامس ونفس الوجوه مازالت تجلد خصوم الحوثي تحت ذريعة التصدي للخطاب الديني في حين تتحرك داعية حقوق الإنسان من دولة إلى دولة تبيض صفحة المليشيا وتقف سما الهمداني بساقين عاريتين كالبلور تجمل وجه العصابة وهي تحضن كلبا ومازال الملحد والعلماني والناشطة والليبرالي والحداثي والتقدمي يروج لها أو يهاجمها نادرا على استحياء ليبرر هجومه الكاسح على الخطاب الديني كما يسميه .
من هو الخطاب الذي أسقط الدولة ودمرها ويرهنها الآن وفي هذه اللحظات لمشاريع هنا وهناك؟
هل هو الخطاب الديني الذي تلقى رجاله رصاصات الغدر وهم بالعشرات دون أن تسجل ضدهم ردة فعل واحدة أم الخطاب المقابل الذي يزعم التمدن والتحضر والتقدم؟
استعرضوا مئات الأسماء وقيموا أدوارها وستعرفون من الخطاب الذي يدمر البلد ومازال وحتى وهو يختلق هذه المعارك الصغيرة ويضخمها إنما يفعل ذلك خدمة لإظهار رسوخ دولة الحوثي وهشاشة البديل وهو يفعل ذلك عن عمد أو سذاجة مقابل كلمة مديح أنه متنور وداعية تقدمي.