فيس بوك
حضرموت.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني بالمكلا
تعز.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في فقيد اليمن الشيخ الزنداني
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
ما ترتكبه عصابات القتل والاغتيال وفرق الموت منذ اذان فجر اليوم الخميس(25 ابريل) في تعز يفوق كل وصف !!
هجوم على نقاط الحملة الأمنية وقصف وقنص من مواقع تمركزها أسفل قلعة القاهرة والجمهوري الى أحياء المدينة وشارع جمال والمركزي.
يحدث هذا فيما تدفع فرق الموت المتوحشة عناصرها في المدينة القديمة لاستخدام مكرفونات المساجد للحسبلة واستعطاف المساكين ، ضمن برنامج ارهابي وخطط إجرامية يتم إعدادها بغباء منقطع النظير !!
المحافظ اليوم أمام اختبار حقيقي في إطلاق يد الدولة لإنهاء مأساة تعز ، وتوحيد جبهتها الداخلية للتركيز على معركة التحرير ، وذلك لا يكون إلا بتطهير المدينة من فرق الموت ، وعصابات القتل الجوّالة التي يوشك ضحاياها أن يبلغوا ثلث ضحايا الحوثي من أبناء الجيش والأمن في تعز .
اللجنة الأمنية يتعين عليها القيام بدورها على أكمل وجه لانتزاع " اللغم " الذي بات يشكل خطراً على تعز كلها ويهدد وحدتها وسلامة نسيجها الاجتماعي .
هذا الصراخ من بعض مساجد المدينة القديمة واستخدام دور العبادة ضمن حفلة الموت والدم للعناصر الخارجة عن القانون ليس سوى عمل سخيف من قبل هذه العصابات ..إرهابيون يصرخون من منابر المساجد لاستعطاف الناس .
يجب على الدولة تطهير هذه المساجد ايضا ، من أيدي فرق الموت وعصابات الاغتيال .
هناك من سيظهر تباعا على الفيس بوك لحرف مسار ما يحدث وتلميع العناصر الخارجة عن القانون ..شلل الارتزاق هذه عادها نائمة في فنادق عدن ، وستصحو لتمارس ردحها وتزويرها قريبا ..وهي معروفة وبالاسم .عشان كذا صوروا احذيتكم وبمجرد ظهورهم ضعوا احذيتكم تحت كتاباتهم الحاقدة والمريضة !!
نحن اليوم أمام مرحلة مفصلية :
أما الدولة أو الفوضى !