فيس بوك
جوجل بلاس
حضرموت.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني بالمكلا
تعز.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في فقيد اليمن الشيخ الزنداني
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
استعادت قوات الشرعية أمس (الأربعاء)، معسكر اللبنات ومنطقة الجدافر على أطراف مدينة الحزب بمحافظة الجوف اليمنية. وقال مصدر عسكري إن قوات الجيش نفذت هجوماً واسعاً وتمكنت من استعادة معسكر اللبنات الأسفل والأعلى والمناطق المجاورة له، مضيفا أن القوات تتجه نحو منطقة لقشع والندر لتحريرهما، وأكد أن جثث عناصر المليشيا متناثرة في صحراء الجوف.
وكان مكتب حقوق الإنسان في الجوف، أعلن أمس الأول، ارتكاب مليشيا الحوثي 55 ألف انتهاك بحق المدنيين والنازحين، بينهم 11 ألف حالة تهجير قسري واختطاف 150 مدنيا.
في غضون ذلك، واصل الجيش الوطني في محافظة البيضاء زحفه من 3 محاور رئيسية نحو مواقع المليشيا، وتمكنت القوات في محوري ناطعة والملاجم من تحرير جبال الغدير والوليد وسلسلة جبال البياض في جبهة الملاجم، إضافة إلى تحرير شعاب أعشار في جبهة ناطع واقترابهم من التحام الجبهتين.
وأفادت مصادر عسكرية، أنه تم إحصاء 70 جثة حوثية، بينها قيادات، وانتزاع أكثر من 170 لغما أرضيا.
وقالت المصادر إنه بعد إطلاق لواء الأماجد عملية عسكرية أمس لتحرير مديرية مكيراس قادما من محافظة أبين وتمكنه من تحرير منطقة شرجان والاقتراب من معسكر لواء المجد الذي تسيطر عليه المليشيا، أطلق الحوثيون صواريخ كاتيوشا على مركز قيادة معسكر الأماجد بمديرية لودر، ما تسبب بإصابة عدد من الجنود.
وأضافت المصادر أن الحوثيين يعتقدون بهذا القصف أنهم سيفشلون العملية التي تهدف لاستعادة محافظة البيضاء والالتقاء بالقوات القادمة من ناطع والملاجم للتوجه نحو محافظتي ذمار وإب وتحريرهما. ولفتت المصادر إلى أن مقاتلات التحالف تواصل التمهيد لتحرير معسكر المجد، إذ دمرت عددا من مخازن الأسلحة والدفاعات الأمامية. وتزامنا مع الانتصارات العسكرية الكبيرة التي يحققها الجيش الوطني، تمكنت شركة النفط في المناطق المحررة من تحقيق انتصار اقتصادي على المليشيا بتخفيض سعر البترول إلى ما يعادل 50%، ليصل سعر اللتر الواحد في محافظة عدن إلى 165 ريالا، أي ربع دولار، فيما ترفض المليشيا تخفيض أسعار البترول وتتمسك بيع اللتر الواحد بـ245 ريال يمني، أي نصف دولار.
وقالت مصادر مطلعة في صنعاء إن الهزائم العسكرية وانخفاض أسعار النفط وضعت قيادات المليشيا في إحراج كبير أمام المواطنين، خصوصا الموالين لها، ما عمق الخلافات بينهم والاتهامات المتبادلة بالفساد، وتكتفي حكومة الانقلاب بتبرير فساد الحوثيين بأنهم يتكبدون خسائر إضافية في النقل