فيس بوك
جوجل بلاس
حضرموت.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني بالمكلا
تعز.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في فقيد اليمن الشيخ الزنداني
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
أقدمت مجموعة مسلحة فجر يوم السبت ٦/٥/٢٠١٧ على اقتحام مقر التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة عدن...
والتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة الضالع، وهو يدين بأشد عبارات الإدانة والاستنكار، هذا العمل الهمجي المعبر عن الثقافة والسلوك الإرهابي لمرتكبيه ومن يقف وراءهم ليؤكد أن مثل هذه الأعمال الهمجية إنما تستهدف بالمقام الأول مشروع الدولة التي ما زال اليمنيون جميعا يسعون لاستعادتها وتحريرها من ربقة الإنقلابيين وهو يخدم في المقام الأول أجندات من انقض على الدولة الشرعية وقوض بنيانها، كما أنه محاولة لعرقلة جهود أشقائنا في دول التحالف العربي وفي مقدمتها دولتا المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، وجميع دول التحالف ويصب في خدمة مشاريع مشبوهة هدفها خلق حالة من الإنقسام والتشرذم الوطني والعربي لتنفيذ أجندتها المشبوهة على حساب أمتنا العربية والإسلامية وعلى حساب السلم العالمي والأممي المنشود ..
إننا في التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة الضالع نحيي إخواننا في إصلاح عدن وعلى موقفهم المتأني والحصيف في التعاطي مع هذا الاعتداء الغاشم الذي لم يكن استهدافه لهم إلا استهداف للعمل السياسي برمته ومحاولة بائسة من مرتكبيه للقفز على نضالات اليمنيين وإعادة العجلة إلى الوراء نحو الشمولية والدكتاتورية وحكم الغاب، وإننا ونحن ندين هذا العمل المنافي لقيم الديمقراطية وحرية الرأي ندعوا الجميع لإدانته، كما ندعوا الجهات ذات العلاقة للعمل على كشف الجناة وإحالتهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل وفقا للقانون...
حفظ الله اليمن من كل مكروه
صادر عن التجمع اليمني للإصلاح
محافظة الضالع
٦/ مايو ٢٠١٧م