فيس بوك
جوجل بلاس
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
حضرموت.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني بالمكلا
تعز.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في فقيد اليمن الشيخ الزنداني
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
هنأ رئيس الدائرة السياسية للإصلاح بأمانة العاصمة، محمد حزام الأشول، أعضاء ومنتسبي ومناصري التجمع اليمني للإصلاح بحلول الذكرى الثلاثين لتأسيسه، التي قال إنها تأتي على مقربة من الذكرى الثامنة والخمسين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيد.
وأوضح الأشول في تصريح صحفي بمناسبة الذكرى الثلاثون لتأسيس الاصلاح، إن ميلاد الإصلاح في شهر الثورة السبتمبرية المجيدة، كان "ميلاداً جديداً لشعب عريق مارست ضده الإمامة كل صنوف الظلم وحرمته من أبسط مقومات الحياة".
وقال إن الدرب الذي سلكه أحرار الـ٢٦ من سبتمبر هو الخط الذي سار عليه الإصلاح ورجاله، وقدم في سبيل ذلك التضحيات وقوافل الشهداء، وظل خلال مسيرته النضالية متمسكا بأهداف ثورة سبتمبر، داعيا إلى تحقيقه ولا يزال على الوعد حتى تحقيق كامل الأهداف.
ولفت الأشول الى أن الإصلاح خاض كحزب مدني تجربته السياسية كغيره من الأحزاب و التنظيمات الأخرى، ومارس العمل السياسي بأدوات مدنية وممارسة سلمية، ومشاركة ديمقراطية في كل العمليات الانتخابية رغم محدودية الهامش الديمقراطي الذي كان ينتقص من أطرافه عاما بعد عام.
وأكد رئيس إصلاح الأمانة، أن العمل السياسي في البلاد هو الضمان الوحيد للاستقرار والأمن والتطور والتقدم بعيداً عن الميليشيات الطائفية والمناطقية والعرقية والعائلية التي انقلبت على الدولة وعطلت أدواتها السياسية مستخدمة جشعها السلطوي في تدمير الوطن وتمزيق الشعب.
كما أكد مضي الإصلاح في سبيل الحرية والعدالة ولن تثنيه الممارسات الظالمة والأساليب القمعية، وحملات التشويه، مشيراً الى استمرار نضال الإصلاح من أجل المشروع الوطني واستعادة الدولة والجمهورية والحياة السياسية حتى يصل الجميع الى مرحلة التنافس الديمقراطي الحر الذي لا يقصي طرف أو مكون لمعايير مناطقية او مذهبية أو غيرها.
واختتم رئيس الدائرة السياسية للإصلاح بأمانة العاصمة بالإشادة بالأدوار الوطنية لكل منتسبي الإصلاح ونضالاتهم في خدمة الوطن وشعبه، وتحملهم الأعباء المضاعفة التي فرضها أصحاب المشاريع الصغيرة والضيقة والذين لا يبالون بالوضع الانساني المخيف الذي وصل اليه المواطن اليمني.
ويحتفي التجمع اليمني للاصلاح بذكرى تأسيسه الثلاثين في ظل أجواء معركة وطنية لاستعادة الدولة.
#ثلاثونعامااصلاح