فيس بوك
جوجل بلاس
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
حضرموت.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني بالمكلا
تعز.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في فقيد اليمن الشيخ الزنداني
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
أكدت مصادر مقربة من الصحفي توفيق المنصوري وأخرى من داخل سجن الأمن المركزي، أن الصحفي المختطف لدى ميليشيا الحوثي منذ 2015م، وحكمت عليه بالإعدام، تعرض خلال اليومين الماضيين للتعذيب والحبس الانفرادي في زنزانة مظلمة وضيقة.
ونقلت منصة "يمن فيوتشر" الإعلامية، عن المصادر، قولها، إن الصحفي وزملاءه الثلاثة (أكرم الوليدي، الحارث حميد، عبدالخالق عمران) تعرضوا من قبل قائد سجن الأمن المركزي بصنعاء المعين من الحوثيين، أبو شهاب المرتضى، للاعتداء المتكرر خلال الأيام الماضية.
وفي 27 يوليو 2022، تلقى شقيق توفيق المنصوري معلومات من عائلة محتجز آخر تؤكد تدهور الحالة الصحية لتوفيق بشكل كبير، حيث منع من نقله إلى مستشفى لتلقي العلاج منذ عام 2020.
وناشد صحافيون يمنيون، اللجنة الدولية للصليب الأحمر سرعة التدخل للاطمئنان على صحة الزميل المنصوري، المختطف منذ سبع سنوات، مؤكدة تعرضه للضرب المبرح على أيدي عناصر الميليشيا في السجن المركزي بصنعاء.
واحتجزت ميليشيا الحوثي تعسفا كلا من أكرم الوليدي وعبد الخالق عمران وحارث حميد وتوفيق المنصوري في 2015 واحتجزتهم دون تهمة حتى ديسمبر 2018، كما احتجزوا بمعزل عن العالم الخارجي في بعض الأحيان وتعرضوا لمجموعة من انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك الاختفاء القسري والحبس الانفرادي والضرب والحرمان من الحصول على الرعاية الصحية.
ويعاني الصحافي توفيق المنصوري من أمراض متعددة أصيب بها نتيجة التعذيب الذي تعرض له إلى جوار زملائه الأربعة داخل سجون الميليشيا بصنعاء.
وفي أبريل 2020، حكمت المحكمة الجزائية المتخصصة في صنعاء على الصحافيين الأربعة بالإعدام بعد محاكمة جائرة تفتقر لأبسط معايير العدالة