فيس بوك
جوجل بلاس
عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي يستقبل السفيرة الفرنسية
الهجري يتلقى التعازي في وفاة والده من أمين عام التنظيم الناصري والسفير الأمريكي
رئيس برلمانية الإصلاح يتلقى العزاء في وفاة والده من قيادات الدولة والأحزاب والشخصيات
رئيس تنفيذي الإصلاح بالبيضاء: قحطان ايقونة نضال واستمرار اخفاءه تأكيد على سقوط مليشيا الحوثي
حاله: سيعود قحطان لعمله السياسي الراقي ويخلد في الذاكرة الوطنية وستنتهي المليشيا إلى مزبلة التاريخ
الإصلاح بالحديدة ينعى الشيخ عبدالمحسن الغزي ويشيد بمناقبه وجهوده العلمية
وقفة احتجاجية بالمهرة للمطالبة بالإفراج الفوري عن السياسي محمد قحطان
رئيس منظمة الأسرى والمختطفين: الأمم المتحدة ومبعوثها معنيون بتنفيذ القرار 2216 وإطلاق سراح قحطان
الإرياني: استمرار إخفاء مليشيا الحوثي للسياسي قحطان جريمة نكراء تستوجب تدخل الأمم المتحدة
أكدت المتحدثة الإعلامية لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة بالقاهرة عبير عطيفة،أهمية انعقاد مؤتمر المانحين لليمن 2020 (افتراضيًا) في العاصمة السعودية الرياض، اليوم الثلاثاء.
واشارت الى ان المؤتمر يأتي في وقت مهم وحاسم بالنسبة للشعب اليمني الذي يعيش ظروفا ومعاناة إنسانية صعبة، وخاصة في ظل أزمة انتشار جائحة "كورونا" وانغلاق دول العالم على أنفسها وانشغالها بشأنها الداخلي.
وثمنت جهود المملكة لتنظيم مؤتمر المانحين لليمن 2020 (افتراضيًا) بالشراكة مع الأمم المتحدة لزيادة الوعي بالأزمة الإنسانية في اليمن والإعلان عن تعهدات مالية لسد احتياجات الشعب اليمني الأساسية .
وأوضحت المتحدثة، أن هناك الكثير من برامج الأمم المتحدة للعمل الإنساني مهددة بالتوقف بسبب وجود ضعف شديد في التمويل، مما ينذر بخطورة شديدة في العجر عن تقديم المياه النظيفة للسكان على سبيل المثال، مبينة أن برنامج الأغذية العالمي يقدّم المواد الغذائية لنحو 12 مليون شخص شهريًا، وبالتالي في ظل ضعف هذه الإمكانيات لا يمكن الوصول إلى هؤلاء الأشخاص.
وأشارت إلى أن برنامج الأغذية العالمي يركز على المجال الغذائي والصحي، وبالتالي فإن عجز البرنامج عن توفير الغذاء أو الماء النظيف أو الدعم الصحي في اليمن مثلاً سيؤثر بشكل كبير على صحة ومناعة المواطنين المستهدفين في ظل انتشار جائحة "كورونا".
ونوّهت بالشراكة القائمة بين برنامج الأغذية العالمي ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مشددة على أنها شراكة وثيقة ليست فقط في اليمن ولكن في معظم أنحاء العالم، فهناك دعم كبير لعمل البرنامج في أكثر من 41 دولة على مستوى العالم لمكافحة الجوع.