فيس بوك
جوجل بلاس
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
حضرموت.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني بالمكلا
تعز.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في فقيد اليمن الشيخ الزنداني
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
قال قيادي في التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة حضرموت، إن يوم الـ 22 مايو 1990 ذكرى تحقيق الوحدة اليمنية يعد يوما عظيما بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
وأضاف الأمين المساعد للتجمع اليمني للإصلاح بوادي وصحراء حضرموت، المهندس ربيع باسيود، في منشور على صفحته الرسمية على الفيس بوك، "ليس لنا كمواطنين علم بحال من الأحوال ما لذي ساعد وأدى إلى تسريع الخطوات وتحقيق حلم اليمنيين في التوحد، فقد سعدنا وسررنا كثيرا بهذا الحدث العملاق".
وأشار إلى أن تحقيق الوحدة كان له رمزية اجتماعية وسياسية واقتصادية في حياة اليمنيين وقطع دابر الحروب بين الشطرين وفتح عهد جديد في ظل الدولة اليمنية الواحدة.
وتساءل باسيود "ما الذي جرى وماذا حدث حتى وصلنا إلى هذا الوضع المؤسف اليوم؟، وهل التشطير أرحم لنا من الوحدة، وهل قرار الوحدة خطأً استراتيجياً وقعت فيه قيادة الجنوب؟".
وتابع "لا نريد أن نزيد الطين بلة على ما يمر به يمننا الحبيب اليوم من نكبات تحت دعاوى مغلفًة، لكنني كشاهد على هاتين الحقبتين (التشطير، الوحدة) أرى أن في الوحدة قوة ولنا أن نقارن بما تشهده المانيا الاتحادية من تطور".
ولفت إلى أن هناك شبه كبير على الأقل في التوقيت وسلوك دمج الدولتين من حيث النهج وظروف التوحد في تلك الفترة بغض النظر عن سعة الأفق والرؤية.
وذكر أن أعظم مكسب بعد الوحدة اليمنية يتمثل في قبول الرأي الأخر وإعلان التعددية السياسية التي تشهد اليوم تراجعا كبيرا في عقول بعض النخب ويجري تجريفا كبيرا لمفاهيمها لتحقيق مكاسب آنية زائلة.
وأكد أنه لن يكون هناك حكم ودولة مدنية مالم نعلي من قيم التحضر في احترام قواعد اللعبة السياسية وأعمدتها الأساسية ونشر ثقافة الصندوق، ولن تحقق لنا ثقافة البندقية إلا مزيد من الدمار وضياع الفرص.