فيس بوك
جوجل بلاس
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يلتقي قائد القوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية
الإصلاح بتعز يدعو قيادة السلطة المحلية إلى تحمل مسؤولياتها في إيجاد معالجات عملية للمعلمين
التكتل الوطني للأحزاب يشدد على إيجاد حلول سريعة للتدهور الاقتصادي بما يخفف من معاناة الشعب
اليدومي والآنسي يهنئان التربوي المحرر فهد السلامي ويثمنان صموده في سجون مليشيا الحوثي
الإصلاح في المحافظات الجنوبية خلال 2024.. حراك سياسي واجتماعي في خدمة الوطن (4) شبوة وسقطرى
هيئة شورى الإصلاح بحضرموت تشدد على أولوية تنمية المحافظة ومبدأ الشراكة (نص البيان)
هيئة شورى الإصلاح بحضرموت تعقد دورتها الاعتيادية وتقف أمام المستجدات بالمحافظة
أحزاب البيضاء تدين جرائم مليشيا الحوثي في قيفة وتدعو للتحرك العاجل لتحرير المحافظة
التكتل الوطني يطالب الحكومة بحماية شعبها واتخاذ إجراءات حقيقية للخلاص من مليشيا الحوثي
إصلاح حضرموت يرحب بقرارات الرئاسي لتطبيع الأوضاع بالمحافظة واستقرارها وتنميتها
قال قيادي في التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة حضرموت، إن يوم الـ 22 مايو 1990 ذكرى تحقيق الوحدة اليمنية يعد يوما عظيما بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
وأضاف الأمين المساعد للتجمع اليمني للإصلاح بوادي وصحراء حضرموت، المهندس ربيع باسيود، في منشور على صفحته الرسمية على الفيس بوك، "ليس لنا كمواطنين علم بحال من الأحوال ما لذي ساعد وأدى إلى تسريع الخطوات وتحقيق حلم اليمنيين في التوحد، فقد سعدنا وسررنا كثيرا بهذا الحدث العملاق".
وأشار إلى أن تحقيق الوحدة كان له رمزية اجتماعية وسياسية واقتصادية في حياة اليمنيين وقطع دابر الحروب بين الشطرين وفتح عهد جديد في ظل الدولة اليمنية الواحدة.
وتساءل باسيود "ما الذي جرى وماذا حدث حتى وصلنا إلى هذا الوضع المؤسف اليوم؟، وهل التشطير أرحم لنا من الوحدة، وهل قرار الوحدة خطأً استراتيجياً وقعت فيه قيادة الجنوب؟".
وتابع "لا نريد أن نزيد الطين بلة على ما يمر به يمننا الحبيب اليوم من نكبات تحت دعاوى مغلفًة، لكنني كشاهد على هاتين الحقبتين (التشطير، الوحدة) أرى أن في الوحدة قوة ولنا أن نقارن بما تشهده المانيا الاتحادية من تطور".
ولفت إلى أن هناك شبه كبير على الأقل في التوقيت وسلوك دمج الدولتين من حيث النهج وظروف التوحد في تلك الفترة بغض النظر عن سعة الأفق والرؤية.
وذكر أن أعظم مكسب بعد الوحدة اليمنية يتمثل في قبول الرأي الأخر وإعلان التعددية السياسية التي تشهد اليوم تراجعا كبيرا في عقول بعض النخب ويجري تجريفا كبيرا لمفاهيمها لتحقيق مكاسب آنية زائلة.
وأكد أنه لن يكون هناك حكم ودولة مدنية مالم نعلي من قيم التحضر في احترام قواعد اللعبة السياسية وأعمدتها الأساسية ونشر ثقافة الصندوق، ولن تحقق لنا ثقافة البندقية إلا مزيد من الدمار وضياع الفرص.