فيس بوك
إصلاح الضالع يعزي في استشهاد نجل عضو مكتبه التنفيذي ووفاة قيادي بفرع دمت
التحالف الوطني يدعو لدعم الجيش لمواجهة أذيال إيران ويستغرب لموقف المجتمع الدولي المتراخي
8 مدنيين ضحايا قصف صاروخي نفذته مليشيا الحوثي على حي سكني بمدينة مأرب
الجيش يكسر هجوم المليشيا الحوثية شمال غرب مأرب والطيران يدمر تعزيزات بجبهة مراد
الشعلان.. عن ضابط يمني أوجع إيران وبعثر حلم الحوثي بالسيطرة على مارب “بروفايل”
الإعلام الاقتصادي يكشف عن 100 انتهاك ضد القطاع الخاص خلال 2020
رئيس الجمهورية ونائبه ورئيس الوزراء يعزون في شهداء الوطن شعلان ورفاقه
تشييع رسمي وشعبي مهيب.. الداخلية تنعي الشهيد البطل العميد عبدالغني شعلان ورفاقه
مليشيا الإنقلاب تخسر نحو 2500 قتيل في جبهات مأرب خلال 20 يوما
الصحفيون المحررون من سجون مليشيا الحوثي يناشدون الأمم المتحدة بالتدخل لإنقاذ زملائهم
خالد الرويشان أكبر من السجن والسجان واعتقاله أو اختطافه مسمار (مذحل) في جبهة الحوثي وهو مؤشر لسقوط وشيك..بإذن الله
وجوده كان ورقة تجمل السواد القاتم وأعتقد أن خبراء وناصحون وراء عدم المساس به كل هذا الوقت رغم دوره المؤثر والشجاع في الدفاع عن الجمهورية ومكافحة وباء العنصرية.
لم يعد خالد الرويشان يمثل نفسه أو قبيلته (خولان ) فحسب..
لقد أصبح رمزا وطنيا لحرية الشعب وكفاحه الممتد منذ زمن في طابور ممتد من الشهيد القردعي والموشكي والثلايا والنعمان والزبيري والعريقي والآنسي وجمال جميل والورتلاني وعلي عبد المغني وعبد الرقيب عبد الوهاب والبردوني والسلسلة تطول دون انقطاع....
فخالد الرويشان بأدبه ومواقفه يصبح من تلك النوعية الحاضرة في كل محافظة وكل قرية وكل بيت كعنوان لليمني الصلب الذي لا يمل ولا يتعب ولايستسلم ولاينس هويته أو يتنازل عن قضيته كما لا يضع عصاه حتى تنتصر كرامته ويتهاوى السجن والسجان وتصل القافلة إلى آخر الرحلة ومنتهى الطريق فتنيخ بالعطاء والخير لأهلها اصحاب الارض وسادة الزمان وتنشد نشيد الحرية تحت علم الجمهورية وحلم الإنسان اليمني الجبار.
إن اختطاف خالد الرويشان اليوم هو تعميد تاريخي لدور الرجل وعلامة على وصول الحوثي إلى نقطة الانهيار فعندما تقترب هذه النقطة ويبدأ الترنح والرجفة تزداد الوحشة فتبرز حقيقة الطباع كما هي عارية موحشة مبتذلة