فيس بوك
في ذكرى ثورة 26 سبتمبر.. الشعب يحاكم الإمامة بنسختها الحوثية
التحالف الوطني للأحزاب يدعو لإحياء قيم ثورة 26سبتمبر والدفاع عن مكتسباتها في وجه الردة
الإصلاح في سقطرى يحتفل بالذكرى الـ 33 للتأسيس وأعياد الثورة اليمنية
الإصلاح يهنئ بالعيد 61 لثورة 26 سبتمبر.. انجازاً ملهما والشعب اليوم أكثر تمسكاً بالجمهورية
الشعب اليمني يحتفي بالعيد الـ61 لثورة 26 سبتمبر ويوقد شعلتها في مختلف المحافظات
الهرج نصف القتال.. ما دلالات العرض العسكري للحوثيين في الذكرى التاسعة للانقلاب؟
إصلاح حجر بساحل حضرموت يقيم أمسية سياسية بمناسبة ذكرى التأسيس33
إصلاح تريم ينظم دورة حول «مشروعك الخاص من البناء إلى التطوير»
خالد الرويشان أكبر من السجن والسجان واعتقاله أو اختطافه مسمار (مذحل) في جبهة الحوثي وهو مؤشر لسقوط وشيك..بإذن الله
وجوده كان ورقة تجمل السواد القاتم وأعتقد أن خبراء وناصحون وراء عدم المساس به كل هذا الوقت رغم دوره المؤثر والشجاع في الدفاع عن الجمهورية ومكافحة وباء العنصرية.
لم يعد خالد الرويشان يمثل نفسه أو قبيلته (خولان ) فحسب..
لقد أصبح رمزا وطنيا لحرية الشعب وكفاحه الممتد منذ زمن في طابور ممتد من الشهيد القردعي والموشكي والثلايا والنعمان والزبيري والعريقي والآنسي وجمال جميل والورتلاني وعلي عبد المغني وعبد الرقيب عبد الوهاب والبردوني والسلسلة تطول دون انقطاع....
فخالد الرويشان بأدبه ومواقفه يصبح من تلك النوعية الحاضرة في كل محافظة وكل قرية وكل بيت كعنوان لليمني الصلب الذي لا يمل ولا يتعب ولايستسلم ولاينس هويته أو يتنازل عن قضيته كما لا يضع عصاه حتى تنتصر كرامته ويتهاوى السجن والسجان وتصل القافلة إلى آخر الرحلة ومنتهى الطريق فتنيخ بالعطاء والخير لأهلها اصحاب الارض وسادة الزمان وتنشد نشيد الحرية تحت علم الجمهورية وحلم الإنسان اليمني الجبار.
إن اختطاف خالد الرويشان اليوم هو تعميد تاريخي لدور الرجل وعلامة على وصول الحوثي إلى نقطة الانهيار فعندما تقترب هذه النقطة ويبدأ الترنح والرجفة تزداد الوحشة فتبرز حقيقة الطباع كما هي عارية موحشة مبتذلة