فيس بوك
جوجل بلاس
المجلس الأعلى للتحالف الوطني يعقد اجتماعاً برئاسة الهجري ويناقش عدداً من القضايا
خلال لقائهم برئيس الوزراء.. ممثلو الأحزاب يؤكدون على ضرورة معالجة الاختلالات
مأرب تقيم عزاءً في رحيل الشيخ الزنداني وكبار القيادات والمشايخ في مقدمة المعزين
حضرموت.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في رحيل الشيخ الزنداني بالمكلا
تعز.. قيادة الإصلاح تستقبل جموع المعزين في فقيد اليمن الشيخ الزنداني
قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ الزنداني وسط حضور كبير بمأرب
أمين عام الإصلاح يستقبل العزاء بالرياض في وفاة الشيخ الزنداني
عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية «المطلق» يقدم العزاء في وفاة الشيخ الزنداني
الحزب الجمهوري يعزّي برحيل الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته في ميادين النضال والدعوة
نظمت رابطة أمهات المختطفين في عدن صباح اليوم وقفة احتجاجية أمام مكتب النائب العام، للمطالبة بسرعة الإفراج عن المعتقلين تعسفا، والكشف عن مصير المخفيين قسرا، ورفض التصريحات التي تصدر عن أي جهات رسمية وتنفي وجود سجون سرية في عدن.
وقالت الرابطة في كلمة الوقفة أمام مكتب النائب العام: لسنا حريصين على إثبات وجود سجون سرية في عدن ولا العكس، إلا أن الرابطة لديها معلومات مؤكدة عن وجود سجون سرية، كما إن نفي الجهات الرسمية لهذا الأمر في ظل استمرار الإخفاء القسري للعشرات الذين لم نجد لهم أثرا في السجون الرسمية يثير الرعب لدى أسرهم وذويهم بشأن مصيرهم.
وجدد المشاركون بالوقفة تحميلهم كلا من قيادة إدارة الأمن في عدن وقيادة الداخلية ورئاسة الحكومة والنائب العام ورئاسة الجمهورية، مسؤولية استمرار الاعتقال التعسفي للعشرات، والإخفاء القسري لعشرات آخرين.
مطالبين الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية المحلية والدولية ووسائل الإعلام بالمزيد من الاهتمام بهذه القضية الإنسانية.
وتداولت وسائل إعلام نفيا من النائب العام أن يكون أدلى بأي تصريحات تنكر وجود سجون سرية بعدن، وهو النفي الذي جاء بعد تداول إعلامي لتصريح نسبته إليه قيادة إحدى المنظمات التي تأسست مؤخرا بعدن، حيث نقلت الأربعاء الفائت أن النائب العام "علي الاعوش" تحدث في لقاء جمعه بها عن عدم وجود سجون سرية بالمحافظة.
وأكدت رابطة أمهات المختطفين في عدن أنها أعدت كشفا بأكثر من ثلاثين شخصا من الذين ما يزالون في عداد المخفيين قسرا، وسبق أن قدمته لكل من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الداخلية ونائبه والنائب العام وقيادة وزارة حقوق الإنسان، وعدد من المنظمات والجهات الدولية ذات العلاقة.