فيس بوك
جوجل بلاس
وقفة حاشدة بمأرب تدين حالة الاستهانة بدماء الأطفال والنساء واستباحة أرواح أهالي غزة
رئيس دائرة طلاب الإصلاح: ماضون في بناء جيل متسلح بالعلم وقيم المواطنة للحفاظ على الهوية
الاحزاب والمكونات السياسية في الحديدة تدين قصف الكيان الصهيوني للميناء ومخازن الوقود
ما وراء فتح الحوثيين المنفذ الشرقي لتعز بعد 9 سنوات من الحصار
ضرائب الحوثيين.. من إنهاك القطاع الخاص إلى الإضرار بالمواطنين
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ رئيس حزب الرشاد بذكرى التأسيس
مقاصد الوحي وتجديد تفكير المجتمع المسلم.. الحلقة الخامسة: منهجية التوحيد المتجاوزة - آلية الآليات
شاركت قيادة المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح، بوادي حضرموت، الاثنين، في اللقاء، الذي جمع قيادات الأحزاب والمكونات السياسية بالوادي، وسعادة سفير الجمهورية التركية لدى بلادنا، السفير مصطفى بولات، والوفد المرافق له، بمدينة سيئون.
وخلال اللقاء رحبت قيادة الإصلاح بزيارة السفير التركي لمحافظة حضرموت، معبرين عن تطلعهم إلى أن تثمر الزيارة لصالح دعم المحافظات المحررة والشرعية وجهود استعادة الدولة.
كما عبرت قيادة الإصلاح عن تطلعها للدور الإنساني والتنموي للأشقاء في تركيا، ودعم اليمن والحكومة الشرعية، منوهين بدور بالدور الإنساني والتنموي للأشقاء في دول مجلس التعاون، ومؤكدين عمق العلاقات معها وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية.
وبين إصلاح وادي حضرموت ما تمارسه مليشيا الحوثي الإرهابية، منذ انقلابها على الدولة والشعب اليمني، وحربها الهمجية، وما ترتكبه من جرائم وانتهاكات مستمرة، إضافة إلى خطورة على المصالح الدولية وأمن البحر الاحمر وانعكاسات ذلك على اليمن والشعب، مؤكدين أن ذلك يستدعي دعم مؤسسات الدولة الشرعية لمواجهتها.
وأشارت قيادة الإصلاح، إلى التشابه في الفكر الارهابي الذي تحمله مليشيا الحوثي، ونظيرتها جماعة بي بي كي التركية.
ونوهت قيادة الإصلاح بانسجام الموقف الحضرمي مع الحكم الاتحادي ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الذي أجمع وتوافق عليه اليمنيين، مجددين التأكيد على رفض الملشنة بكافة صورها، سواء جاءت بثوب مليشيا الحوثي او قميص اي جهة اخرى تمارس عملها خارج مؤسسات الدولة الشرعية.
وتطرق اللقاء إلى ممارسات المليشيا الحوثي الممنهجة في طمس الهوية الوطنية ونشر الفكر السلالي الذي اسقطه اليمنيون في ثورة ال٢٦ من نوفمبر المجيد، وحرب المليشيا التي خلقت أوضاعاً اقتصادية ومعيشية صعبة أثقلت كاهل المواطن اليمني.