فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
هنأ رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، جماهير شعبنا الصامد والمناضل والقيادة السياسية وقوات الجيش والأمن والمقاومة الباسلة بمناسبة العيد الوطني الـ33 للجمهورية اليمنية 22 مايو المجيد.
وفي تهنئة نشرها على صفحته بفيسبوك، اليوم الأحد، بالمناسبة، حيا اليدومي بإجلال تضحيات المناضلين الأحرار التي توجت بهذا اليوم الخالد.
وأكد أن إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، إلى جانب الجمهورية، شكل أهم مكسبان تحققا لشعبنا طيلة عقود طويلة من النضال.
ولفت رئيس الهيئة العليا للإصلاح إلى أن الوحدة والجمهورية قيمتان يتعامل معها العالم اليوم كمنجز حضاري، ولأجلها يسخر الكثير من جهوده.
وتابع قائلاً: "الجمهورية منحتنا كيمنيين المواطنة المتساوية، والوحدة منحتنا الحرية، وعلينا جميعا الحفاظ على هذه المكتسبات وعدم التفريط بها تحت أي ذريعة".
وأوضح اليدومي أن واجب الوقت يحتم علينا نبذ الخلافات وتجاوز الاحقاد وحشد الجهود وتوحيد الطاقات اكثر من اي وقت مضى لمواجهة الخطر الوجودي المحدق ببلادنا والمتمثل في مليشيا الحوثي.
ونوه بأن هذه المعاني وغيرها يدركها شعبنا اليمني من شرقه إلى غربه ومن جنوبه إلى شماله.
وقال رئيس الهيئة العليا، إن "التجمع اليمني للإصلاح ما كان إلا جزءً من الشعب، لذلك لا يبدو غريبا موقفه الثابت والمبدئي من الوحدة في ظل الدولة الاتحادية التي تضمن الشراكة والمساواة والتوزيع العادل للسلطة والثروة دون تهميش أو تمييز أو اقصاء".
وترحم اليدومي على أرواح المناضلين من جيل الرواد في جنوب اليمن وشماله الذين صنعوا بتضحياتهم فجر الثاني والعشرين من مايو 1990، داعياً الله أن يرحم الشهداء الأبرار الذين رووا بدمائهم الزكية تراب الوطن، وأن يشفي الجرحى ويحمي الأبطال الذين يواصلون درب النضال والكفاح في موقع الشرف والبطولة للذود عن حرية شعبنا وكرامته وعزته ومجده.
نص التهنئة:
يطيب لنا في التجمع اليمني للإصلاح أن نهنئ جماهير شعبنا الصامد والمناضل والقيادة السياسية وقوات الجيش والأمن والمقاومة الباسلة بمناسبة العيد الوطني الـ33 للجمهورية اليمنية 22 مايو المجيد، ونحيي بإجلال تضحيات المناضلين الأحرار التي توجت بهذا اليوم الخالد.
لقد شكل إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، إلى جانب الجمهورية، أهم مكسبان تحققا لشعبنا طيلة عقود طويلة من النضال، فالوحدة والجمهورية قيمتان يتعامل معها العالم اليوم كمنجز حضاري، ولأجلها يسخر الكثير من جهوده.
فالجمهورية منحتنا كيمنيين المواطنة المتساوية، والوحدة منحتنا الحرية، وعلينا جميعا الحفاظ على هذه المكتسبات وعدم التفريط بها تحت أي ذريعة، وواجب الوقت يحتم علينا نبذ الخلافات وتجاوز الاحقاد وحشد الجهود وتوحيد الطاقات اكثر من اي وقت مضى لمواجهة الخطر الوجودي المحدق ببلادنا والمتمثل في مليشيا الحوثي.
إن هذه المعاني وغيرها يدركها شعبنا اليمني من شرقه إلى غربه ومن جنوبه إلى شماله، والتجمع اليمني للإصلاح ما كان إلا جزءً من الشعب، لذلك لا يبدو غريبا موقفه الثابت والمبدئي من الوحدة في ظل الدولة الاتحادية التي تضمن الشراكة والمساواة والتوزيع العادل للسلطة والثروة دون تهميش أو تمييز أو اقصاء.
وفي هذه المناسبة الوطنية نترحم على أرواح المناضلين من جيل الرواد في جنوب اليمن وشماله الذين صنعوا بتضحياتهم فجر الثاني والعشرين من مايو 1990، وندعو الله أن يرحم الشهداء الأبرار الذين رووا بدمائهم الزكية تراب الوطن، وأن يشفي الجرحى ويحمي الأبطال الذين يواصلون درب النضال والكفاح في موقع الشرف والبطولة للذود عن حرية شعبنا وكرامته وعزته ومجده.