فيس بوك
جوجل بلاس
في أمسية رمضانية لطلاب الإصلاح بالحديدة.. تأكيد على دور الشباب في صنع الانتصارات الوطنية
أمسية طلابية لإصلاح البيضاء تؤكد على دور الشباب في الدفاع عن الجمهورية والمكتسبات الوطنية
رئيس تنفيذي الإصلاح بالجوف: الإعلام جزء من المعركة الوطنية لاستعادة الدولة
سلطة الحوثيين.. حرب ممنهجة على القطاع الاقتصادي وفساد بالمليارات
أمين إصلاح العاصمة: صنعاء على موعد مع التحرير مادام اليمنيون قابضون على الزناد
القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية ليكون جيل البناء
رئيس تنفيذي الإصلاح بسقطرى يؤكد حضور الحزب مسانداً للدولة وحاملاً للمشروع الوطني
من القتل إلى تفجير المنازل.. تقرير حقوقي يرصد جرائم مليشيا الحوثي في البيضاء خلال 2023
حذرت أحزاب التحالف الوطني بمحافظة مارب من أن عدم ضم السياسي "محمد قحطان" إلى قائمة المشمولين بالإفراج عنهم في صفقة تبادل الأسرى، يهدد بانتكاسة ما تم الاتفاق عليه جزئياً في المفاوضات الأخيرة بسويسرا.
وقالت الأحزاب في بيان، الخميس، إنها تابعت "مفاوضات جنيف الخاصة بالأسرى والمختطفين والمخفيين قسرياً لدى جماعة الحوثي الانقلابية وما رافق تلك المفاوضات بين وفدي الحكومة وجماعة الحوثي، وما أبداه الوفد الحكومي من حرص ومرونة لأجل الوصول إلى مبدأ "الكل مقابل الكل"، وبدون تمييز بين الكل".
وأضاف البيان أن الأحزاب تابعت "ما قابله وفد الحوثي من تعنت وتعالي أمام مسألة إنسانية هو المتسبب في إيجادها بانقلابه المشئوم على النظام الجمهوري وشرعيته الدستورية في 21/9/2014".
وتابع: "في الوقت الذي نحيي فيه مرونة وفد الحكومة وحرصه على إنهاء مأساة ومعاناة آلاف الأسر الذين يتطلعون بكل شوق لرؤية أبنائهم وأقاربهم، إلا أن الرضوخ إلى حد اسقاط اسم المناضل السياسي الكبير الأستاذ محمد قحطان ايقونة العمل السياسي السلمي ورجل التوافقات الوطنية الذي أصبحت قضيته قضية رأي عام، وهو أحد المشمولين بقرار دولي للإفراج عنهم فمن حق أسرته ومن حق القوى السياسية أن تعرف مصيره، وهذا يحمل الوسيط الدولي والحكومة اليمنية مسئولية أخلاقية للمطالبة وتنفيذ الحق الإنساني والقانوني".
وقال إن "القوى السياسية وهي تؤيد وتبارك لمن شملهم الإفراج ليفرحوا بعيد الفطر المبارك عند أهليهم بعد هذه المعاناة، إلا أننا نؤكد أن لا اكتمال لأي فرحة إلا بالإفراج عن الكل وفي المقدمة السياسي القدير محمد قحطان، حتى لا تحدث انتكاسة لما تم الاتفاق عليه جزئياً في سويسرا"، مؤكدا أن "القضايا الإنسانية لا يجوز تجزئتها وانتقائيتها".