فيس بوك
جوجل بلاس
في ذكراها الـ14.. ثورة 11 فبراير من سلمية الحُلم إلى بُندقيّة الدفاع عن الجمهورية
تنفيذي الإصلاح بالمهرة يعقد اجتماعه ويحث على نبذ الخلافات والإسهام في معركة الخلاص
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة عضو مجلس النواب السابق فهد العليمي
اليدومي يعزي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عبدالله العليمي في وفاة البرلماني السابق فهد العليمي
إصلاح المحويت يعقد لقاءً موسعًا حول تطوير الخطاب السياسي والإعلامي
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة المناضل السبتمبري الشيخ يحيى العذري
شارك التجمع اليمني للإصلاح، في مؤتمر الحزب الشيوعي الصيني مع احزاب العالم، الذي انعقد أمس الأربعاء، بمشاركة العديد من الأحزاب في الوطن العربي، والعديد من دول العالم.
وتأتي مشاركة الإصلاح، انسجاماً مع العلاقات المتينة والمزدهرة، مع الحزب الشيوعي الصيني، والتواصل المستمر بين قيادتي الحزبين.
وفي الكلمة الرئيسية التي ألقاها الرئيس الصيني، الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني، شي جين بينغ، نوه بالتحديث الذي تحقق، وحلم الشعب الصيني الذي سعى إلى تحقيقه والرحلة التي اجتازها الحزب لأكثر من 100 عام لتوحيد الشعب الصيني وقيادته وبفضل الجهود الدؤوبة التي بذلها جيل بعد جيل.
وأكد أن الحزب الشيوعي الصيني سيواصل تعزيز التبادلات بين الحضارات والتعلم المتبادل ودفع تقدم الحضارات الإنسانية، في جميع أنحاء العالم.
وأكد دعوة الحزب إلى احترام تنوع الحضارات وأن البلدان تحتاج إلى التمسك بمبادئ المساواة والتعلم المتبادل والحوار والشمولية بين الحضارات، والسماح للتبادلات الثقافية بأن تتجاوز التباعد، وأن التعلم المتبادل يتجاوز الصدام، والتعايش يتجاوز مشاعر التفوق.
وأبدى بينغ الاستعداد للعمل مع المجتمع الدولي لفتح آفاق جديدة لتعزيز التبادلات والتفاهم بين مختلف الشعوب وإيجاد تفاعلات وتكامل أفضل للثقافات المتنوعة، بما يمكن من جعل حديقة حضارات العالم ملونة ونابضة بالحياة.
وجدد التزام الحزب الشيوعي الصيني بتعزيز التبادلات والتعاون مع الأحزاب السياسية الأخرى لمتابعة القضية العادلة معا، وتعميق التفاعل مع الأحزاب والمنظمات السياسية في البلدان الأخرى لتوسيع تقارب الأفكار والمصالح، والاستفادة من العلاقات بين الأحزاب لبناء نوع جديد من العلاقات الدولية وتوسيع الشراكات العالمية من خلال تعزيز شراكات أقوى مع الأحزاب السياسية العالمية.
كما أكد استعداد الحزب لمشاركة تجربة الحكم مع الأحزاب السياسية والمنظمات في البلدان الأخرى حتى نتمكن معًا من اتخاذ خطوات كبيرة على طريق التحديث نحو تحقيق هدف بناء مجتمع مصير مشترك للبشرية.