فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
أكدت رابطة أمهات المختطفين، وفاة 12 مختطفاً بسبب الإهمال الطبي، 10 منهم في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية، منذ العام 2018.
جاء ذلك في التقرير الحقوقي الذي أطلقته الرابطة، الأحد الماضي، والذي يرصد ويوثق حالات الانتهاك في اليمن.
وفي جلسة إطلاق التقرير الذي يحمل عنوان العدالة للمختطفين التي أقيمت على منصة زووم عرضت الرابطة الإحصائيات التي شملها التقرير لمحافظات (صنعاء، تعز، مأرب، عدن، ذمار) من العام 2018-2022.
وكشف التقرير اختطاف 1799 مدنياً خلال ذات الفترة، 1427 منهم اختطفتهم مليشيا الحوثي في المناطق الخاضعة لسيطرتها، وكذا عن تعرض 440 مدنياً للإخفاء القسري، منهم 294 أخفتهم مليشيا الحوثي، و112 اخفتهم قوات الحزام الأمني التابعة للمجلس الانتقالي.
ووثق التقرير تعذيب 865 مختطفاً، منهم 673 في سجون الحوثي، و150 حالة تعذيب في سجون الحزام الأمني.
ونشر التقرير عدداً من الوقائع والشهادات التي وثقتها رابطة أمهات المختطفين خلال خمس سنوات لمن تعرض للاختطاف والإخفاء القسري والتعذيب وقصف أماكن الاحتجاز التي مارستها جهات الانتهاك أبرزها مليشيا الحوثي، والحزام الأمني التابع للمجلس الانتقالي، وجهات أخرى، بحق المعتقلين والمخفيين المدنيين.
وشدد التقرير على ضرورة محاسبة مرتكبي الانتهاكات بحق المختطفين والمخفيين قسراً والمعتقلين تعسفاً وتقديم المنتهكين من جميع جهات الانتهاك في اليمن للمحاكمة العادلة وتعويض الضحايا وجبر ضررهم.
شارك رابطة أمهات المختطفين في إطلاق التقرير عدد من النشطاء الحقوقيين والاعلاميين الذين قدموا مجموعة من المداخلات التي أثرت تقرير الرابطة وأثنت على جهودها في ملف الاختطاف الإنساني.