فيس بوك
جوجل بلاس
سياسية الإصلاح تدشن اللقاء الموسع بمشاركة قياداتها بالمحافظات وتهنئ قيادة الحزب بذكرى التأسيس
رئيسة دائرة المرأة في إصلاح حجة تدعو عضوات الحزب لتعزيز دورهن في إثراء العمل السياسي
إعلام الإصلاح والمعركة الشرسة مع فلول الإمامة وأطماع الانقلاب الحوثي
اليدومي يوجه الشكر للمهنئين بالذكرى الـ34 لتأسيس الإصلاح وكل حملة راية المشروع الوطني
حضرموت.. إصلاح سيئون فرع مدودة يحتفل بالذكرى الـ34 لتأسيس الحزب
أهم المضامين السياسية في كلمة الأستاذ محمد اليدومي في ذكرى تأسيس الإصلاح الرابعة والثلاثين
نعت الدائرة الإعلامية في الأمانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح، رئيس الدائرة الإعلامية للإصلاح في محافظة البيضاء، المناضل الجسور مختار النقيب، والذي وافاه الأجل مساء اليوم الأحد، إثر ذبحة صدرية.
وقالت الدائرة -في بيان- أن الفقيد النقيب وهو في أوج عطائه مناضلاً ومنافحاً عن القيم السامية التي حملها الإصلاح.
ونوه بجهود الفقيد الكبيرة في المعركة الوطنية لاستعادة الدولة والحفاظ على الهوية، مقدماً في سبيل قيمه وقته وجهده وماله، متصدياً للزيف والعنف القادم من مخلفات التاريخ.
وعدد البيان مناقب الراحل النقيب حيث كان وطنياً صلباً اتساقاً مع روحه النقية وصفاته النبيلة التي عُرف بها.
كما أشار البيان إلى أدواؤ النقيب كقيادي إصلاحي في العمل السياسي والإعلامي، في مختلف المراحل وصولاً إلى أدواره السياسية والإعلامية في التصدي لانقلاب مليشيا الحوثي وكشف جرائمها وانتهاكاتها.
وأكدت إعلامية الإصلاح أن قيادة مختار النقيب للدائرة الإعلامية للإصلاح بالبيضاء تأكيداً للنهج الوطني الإصلاحي.
وأوضح البيان أن الإصلاح خسر برحيل المناضل مختار النقيب قامة وطنية وإعلامية كبيرة تتقد حماساً وتفاعلاً مع كل القضايا الوطنية، دون أن تلبن له قناة حتى رحل إلى الله شامخاً مناضلاً من أجل الحرية والكرامة.
وتقدمت إعلامية الإصلاح بخالص العزاء والمواساة إلى أبناء الفقيد وأسرته ورفاقه ومحبيه وإلى قيادة وأعضاء الإصلاح في البيضاء وجميع أبناء المحافظة، مبتهلين إلى الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهمنا الجميع الصبر والسلوان.
نص بيان النعي:
بقلوب يعتصرها الألم تنعي الدائرة الإعلامية في الأمانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح، المناضل الجسور مختار النقيب رئيس الدائرة الإعلامية للإصلاح في محافظة البيضاء، والذي وافاه الأجل مساء اليوم الأحد، إثر ذبحة صدرية.
لقد رحل فقيدنا النقيب وهو في أوج عطائه مناضلاً ومنافحاً عن القيم السامية التي حملها الإصلاح، باذلاً جهوداً كبيرة في المعركة الوطنية لاستعادة الدولة والحفاظ على الهوية، مقدماً في سبيل هذه القيم وقته وجهده وماله، متصدياً للزيف والعنف القادم من مخلفات التاريخ.
وكما كان فقيدنا الراحل وطنياً صلباً فإن ذلك يأتي متسقاً مع روحه النقية وصفاته النبيلة التي عُرف بها، وهو الإصلاحي الذي كانت له أدوار بارزة في العمل السياسي والإعلامي، في مختلف المراحل وصولاً إلى أدواره السياسية والإعلامية في التصدي لانقلاب مليشيا الحوثي وكشف جرائمها وانتهاكاتها، وكانت قيادته للدائرة الإعلامية للإصلاح بالبيضاء تأكيداً لهذا النهج الوطني الإصلاحي.
لقد خسر الإصلاح برحيل المناضل مختار النقيب قامة وطنية وإعلامية كبيرة تتقد حماساً وتفاعلاً مع كل القضايا الوطنية، ولم تلن له قناة حتى رحل إلى الله شامخاً مناضلاً من أجل الحرية والكرامة.
وإننا إذ ننعي هذه الشخصية الوطنية، فإننا نتقدم بخالص العزاء والمواساة إلى أبناء الفقيد وأسرته ورفاقه ومحبيه وإلى قيادة وأعضاء الإصلاح في البيضاء وجميع أبناء المحافظة، ونبتهل إلى الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهمنا جميعاً الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح
الأحد ٣ يوليو ٢٠٢٢