عبر اتحاد الرشاد اليمني، عن تبريكاته للتجمع اليمني للإصلاح، بمناسبة الذكرى الـ31 لتأسيس الحزب في 13 سبتمبر 1990.
وأعرب حزب الرشاد في رسالة تهنئة، اليوم الأحد، عن تقديره لمسيرة الإصلاح النضالية في سبيل حماية ثوابت الشعب اليمني والجمهورية والوحدة، متمنياً للإصلاح مزيدا من التوفيق والنجاح.
وأكد أن حزب الإصلاح طوال مسيرته أثرى الحياة السياسية في اليمن، وجسّد بمواقفه في مختلف المحطات التاريخية عمق الانتماء لليمن، وحرصه على حماية المكاسب الوطنية.
وأشار إلى مشاركة الاصلاح إلى جانب كل القوى والمكونات السياسية وعموم شعبنا اليمني معركة اليمنيين الكبرى ضد طغيان مخلفات الإمامة بنسختها الحوثية الانقلابية الإيرانية.
وعبر عن تمنياته للإصلاح لكل القوى السياسية الصادقة لمزيد من التكاتف والتعاون والشراكة الوطنية والتحلي بالمسؤولية لإنقاذ اليمن من أنواع المكايدات التي تستهدفه وتسعى للسير به نحو مشاريع الاختلالات والفوضى وضرورة العمل بروح الفريق الواحد لاستعادة الدولة اليمنية وإسقاط مشروع الخرافة بنسخته الحوثية الإيرانية الكالحة.

نص التهنئة:
الإخوة قيادة وأعضاء وكوادر التجمع اليمني للإصلاح المحترمون.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
إننا في اتحاد الرشاد اليمني، نبارك لكم بمناسبة الذكرى الحادية والثلاثين لتأسيس حزبكم الكبير، سائلين الله العلي القدير التوفيق والسداد للجميع.
وبهذه المناسبة، نعبّر لكم عن تقديرنا لمسيرتكم النضالية في سبيل حماية ثوابت الشعب اليمني والجمهورية والوحدة ، متمنين لكم مزيدا من التوفيق والنجاح.
لقد أثرى حزب الإصلاح طوال مسيرته الحياة السياسية في اليمن، وجسّد بمواقفه في مختلف المحطات التاريخية عمق الانتماء لليمن، وحرصه على حماية المكاسب الوطنية، وهو اليوم يشارك إلى جانب كل القوى والمكونات السياسية وعموم شعبنا اليمني معركة اليمنيين الكبرى ضد طغيان مخلفات الإمامة بنسختها الحوثية الانقلابية الإيرانية.
ولا يسعنا بهذه المناسبة إلا أن نتوجه بالدعوة لأنفسنا ولكم ولكل القوى السياسية الصادقة لمزيد من التكاتف والتعاون والشراكة الوطنية والتحلي بالمسؤلية لإنقاذ اليمن من أنواع المكايدات التي تستهدفه وتسعى للسير به نحو مشاريع الإختلالات والفوضى وضرورة العمل بروح الفريق الواحد لاستعادة الدولة اليمنية وإسقاط مشروع الخرافة بنسخته الحوثية الإيرانية الكالحة.
والله من وراء القصد

اتحاد الرشاد اليمني
٥ صفر ١٤٤٣ هـ
الموافق ١٢ سبتمبر ٢٠٢١ م