فيس بوك
جوجل بلاس
رئيس دائرة النقابات بإصلاح المهرة يطالب بسرعة إطلاق رواتب موظفي المحافظة
الهجري: انتفاضة 2 ديسمبر إضافة لمعركة الخلاص الوطني نحو استعادة الدولة
المهرة.. إصلاح سيحوت والمسيلة يحتفلان بذكرى الاستقلال ويشيدان بتضحيات اليمنيين في معركة التحرير
التكتل الوطني: جريمة قصف سوق مقبنة وقتل المدنيين يكشف قبح وبشاعة مليشيا الحوثي
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ رئيس وشعب الإمارات باليوم الوطني
الإصلاح بوادي حضرموت ينظم ندوة بذكرى الاستقلال ويؤكد على توحيد القوى الوطنية نحو استعادة الدولة
التجمع اليمني للإصلاح.. مواقف مبدئية ثابتة ونضال مستمر (1) محافظة إب
الإصلاح بعدن يهنئ بعيد الاستقلال ويدعو لتوحيد الصف لمواجهة الأخطار واستعادة الدولة ومؤسساتها
30 نوفمبر.. دور الاصطفاف الوطني في مقاومة الاحتلال البريطاني حتى الجلاء
توحيد الصفوف.. دور الإصلاح في حشد القوى الوطنية لمواجهة الانقلاب واستعادة الدولة
صنعاء-سبأنت
قال عضو مجلس نقابة الصحفيين اليمنيين نبيل الأسيدي: "ان الصحفيين المختطفين في سجون مليشيات الحوثي وصالح الانقلابية، يتعرضون لتعذيب وحشي، بصنعاء نتج عنه إصابات متفرقة، وأمراض خطيرة".
وعبر الأسيدي عن إدانة نقابة الصحفيين اليمنيين لهذه الانتهاكات المستمرة والممنهجة في حق الزملاء المختطفين، محملة المليشيات الحوثية كافة المسؤولية عن حياة الزملاء، وتطالب بالإفراج عنهم فورا ونقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
وبحسب الأسيدي، فان الزميل تيسير السامعي، يتعرض للتعذيب في معتقله بصنعاء، وان صحته في تدهور مستمر، جراء ما يتعرض له من تعذيب، كما أن الزملاء الصحفيين المختطفين لدى المليشيات الحوثية في حالة صحية سيئة جداً.
وبحسب المعلومات فإن الزميل عبدالخالق عمران يعاني من أوجاع في الظهر والسمع، والتهابات في المعدة، فيما الزميل أكرم الوليدي يحتاج عملية للبواسير والقولون، ويعاني الزميل هيثم الشهاب من سعال شديد وألم في الصدر.
وأوضح أن الزميل توفيق المنصوري يعاني من وجع شديد في عينيه، ما تسبب في فقدانه إحدى عينيه، إضافة إلى الآلام في جسمه جراء التعذيب.
وذكر الأسيدي أن الزميل صلاح القاعدي تعرض لتعذيب وحشي، تسبب في أوجاع في أذنيه افقده السمع بنسبة 70 بالمائة، فضلاً عن أن الزميل عصام بلغيث والزميل هشام اليوسفي يعانيان من ألم في الظهر والمفاصل وأوجاع في الصدر جراء التعذيب.
وأوضح عضو مجلس نقابة الصحفيين، أن جميع الصحفيين المختطفين يعانون من أميبيا شديدة بسبب أماكن اعتقالهم وافتقارها لكل المقومات الأخلاقية والإنسانية.