فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمهرة يعقد اجتماعه الدوري ويطالب مؤسسات الدولة للقيام بدورها
الإصلاح بحضرموت يستقبل العزاء في وفاة أمين مكتبه بوادي حضرموت
تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت أنور باشغيوان
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة أمين مكتب الحزب بوادي حضرموت «باشغيوان»
إصلاح حضرموت ينعى أمين مكتبه التنفيذي بالوادي أنور باشغيوان ويشيد بمناقبه وأدواره
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
أعلنت شركة النفط في العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي زيادة في سعر المشتقات النفطية تجاوزت الـ220%عن سعرها السابق.
وحددت سعر اللتر البترول بـ575 ريالاً، ونفس التعرفة بالنسبة لسعر اللتر الديزل بحيث تبلغ كلفة العشرين لتر منهما 11500.
وأشار سكان إلى أن سعر البنزين سعة 20 لتر، ارتفع في السوق السوداء إلى 18 ألف ريال يمني، بزيادة نحو 90 بالمئة عن سعره الأصلي، في حين ارتفع سعر أسطوانة الغاز المنزلي إلى 6 ألف ريال، اي ضعف سعرها السابق.
وأثار قرار ميليشيا الحوثي برفع سعر المشتقات استياءً واسعاً أوساط المواطنين في العاصمة صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرة ميليشيا الحوثي، بحجة رفض الإصلاحات السعرية التي أعلنتها الحكومة حينها ورفعت 500 ريال في أسعار المشتقات النفطية.
وكانت معظم محطات البنزين والديزل أغلقت ابوابها في صنعاء وعدد من المحافظات الأخرى خلال الأيام الماضية، في حين اكتظت المحطات المفتوحة بالسيارات.
ورصد مركز العاصمة الإعلامي، قيام ميليشيا الحوثي بإقرار 12 جرعة في المشتقات النفطية خلال أربعة أعوام، حيث كان سعر جالون البترول قبل تنفيذ الانقلاب على الدولة، 2500 ريال يمني.
نهاية العام المنصرم 2017 ارتفع من 260 ريالا مقابل لتر البنزين (5200 ريال لغالون 20 لتر) وفي سبتمبر 2017 ، إلى 350 ريالا / اللتر الواحد (7000 لـ20 لتر) وفي نوفمبر نفس العام، ثم إلى 400 ريال للتر منذ أغسطس 2018، ووصل سعر اللتر الى 700 ريال (14 ألف ل20 لتر) في سبتمبر الجاري.
وقال سكان في العاصمة صنعاء أن محطات تعبئة الغاز المنزلي ومحلات بيعها، هي الأخرى اغلقت أبوابها أمام المواطنين.
وأدت أزمة المشتقات النفطية، حسب ما أفاد السكان إلى إنعاش السوق السوداء وأسواق بيع الحطب الذي يستخدمه الكثيرون عوضاً عن الغاز المنزلي.