فيس بوك
جوجل بلاس
الدكتور عبد الله العليمي يلتقي قيادة القوات المشتركة ويثمن وقوف المملكة إلى جانب الشعب اليمني
دائرتا التعليم والإرشاد للإصلاح بالمهرة تقيمان دورة في طرق التوجه التربوي والإرشادي
إصلاح حضرموت يعزي باستشهاد ضابطين سعوديين ويدين العمل الإجرامي
التكتل الوطني للأحزاب يدين جريمة قتل ضابطين سعوديين بسيئون ويعدها سلوكاً غادراً لا يمت للشعب اليمني
الهيئة العليا للإصلاح تدين الجريمة الغادرة بحق ضباط سعوديين وتدعو لتحقيق عاجل لكشف ملابساتها
الإصلاح يدين بشدة الاعتداء الغادر على الجنود السعوديين في سيئون ويعزي أُسر الشهداء
دائرة المرأة بإصلاح سقطرى تنظم ندوة حول دور المرأة في غرس القيم الأخلاقية
وفد الإصلاح يبحث مع مكتب المبعوث الأممي متطلبات إحلال السلام الشامل والمستدام
وقفات تضامنية في مارب وتعز تضامنا مع غزة والمطالبة بوقف حرب الإبادة
نفى رئيس دائرة الاعلام والثقافة في التجمع اليمني للإصلاح، علي الجرادي، وجود أي اتصالات أو لقاءات للإصلاح منفرداً، مع مليشيا الحوثي.
وأكد الجرادي، في منشور على منصة (X) اليوم الأربعاء، أن الإصلاح جزء من مؤسسات الشرعية اليمنية، وضمن مكوناتها السياسية، واحزاب التحالف الوطني وقواها السياسية والميدانية.
وأوضح رئيس إعلامية الإصلاح، أن لدى مؤسسات الشرعية ومكوناتها، رؤية سلام معلنة وواضحة، تقوم على مخرجات الحوار الوطني والتوافقات السياسية والقرارات الدولية.
وأشار إلى أن مليشيات الحوثي وهي تحشد المقاتلين الى جبهات مأرب وشبوة والساحل الغربي وتعز والضالع تطلق حملات دعائية كجزء من الحرب العسكرية، لافتاً إلى أن حديث الحوثي عن السلام تكتيك عسكري ولا يرى في السلام الا خطراً محدقاً يتمثل بمطالب المجتمع بحقوقه واستحقاقاته، مضيفاً: "لذلك يلجأ للحروب منذ ٢٠٠٤ وكلما هدأت موجة قتال أشعل موجة جديدة للسيطرة وترهيب واستلاب وسلب المجتمع".
وقال الجرادي، إن الذي يرفض فتح طريق للمسافر ويرفض صرف راتب موظف منذ تسع سنوات، ويحشد الاطفال لجبهات القتال ويخرج الأكاديميين والباحثين لدورات القتال، هو أبعد ما يكون عن السلام.
وأكد إن السلام لا يعني الحوثي، بما يعنيه من واجبات للمجتمع وحريات واستقرار يمثل خطرا على منهج العنف والاكراه والسطو على مقدرات المجتمع، وخطرا على مصالح المافيات المسلحة واقتصاد الحرب والإتاوات ومصالح كبرى تكونت نتيجة ابتلاع مقدرات الدولة اليمنية منذ انقلاب ٢٠١٤.
وكانت مواقع مشبوهة قد زعمت كذباً، إجراء محادثات سرية مباشرة بين إيران وحزب الإصلاح للتفاوض على عملية السلام في اليمن وترتيبات ما بعد الحرب، وأدعت زوراً أن وفداً من الاصلاح توجه إلى طهران.