فيس بوك
جوجل بلاس
رئيس دائرة النقابات بإصلاح المهرة يطالب بسرعة إطلاق رواتب موظفي المحافظة
الهجري: انتفاضة 2 ديسمبر إضافة لمعركة الخلاص الوطني نحو استعادة الدولة
المهرة.. إصلاح سيحوت والمسيلة يحتفلان بذكرى الاستقلال ويشيدان بتضحيات اليمنيين في معركة التحرير
التكتل الوطني: جريمة قصف سوق مقبنة وقتل المدنيين يكشف قبح وبشاعة مليشيا الحوثي
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ رئيس وشعب الإمارات باليوم الوطني
الإصلاح بوادي حضرموت ينظم ندوة بذكرى الاستقلال ويؤكد على توحيد القوى الوطنية نحو استعادة الدولة
التجمع اليمني للإصلاح.. مواقف مبدئية ثابتة ونضال مستمر (1) محافظة إب
الإصلاح بعدن يهنئ بعيد الاستقلال ويدعو لتوحيد الصف لمواجهة الأخطار واستعادة الدولة ومؤسساتها
30 نوفمبر.. دور الاصطفاف الوطني في مقاومة الاحتلال البريطاني حتى الجلاء
توحيد الصفوف.. دور الإصلاح في حشد القوى الوطنية لمواجهة الانقلاب واستعادة الدولة
أحيا الآلاف من أبناء مدينة تعز، اليوم الأحد، الذكرى الثالثة عشر لثورة الـ11 من فبراير الشبابية الشعبية السلمية، بمهرجان جماهيري ومسيرة حاشدة.
وردد المشاركون هتافات تحتفي بالذكرى، وتطالب بدعم الجيش الوطني والمقاومة الشعبية لاستكمال تحرير المدينة من المليشيات الانقلابية التي أجهضت الثورة، وأشعلت حربا ضد اليمنيين وعادت بالبلاد عشرات السنوات للوراء.
وأكدوا أن ثورة فبراير محطة من محطات الشعب اليمني النضالية، وهي امتداد للثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر، مشددين على أهمية الاصطفاف مع كل الأحرار والشرفاء لمواجهة مشروع التخلف والرجعية الكهنوتي السلالي.
ودعا المجلس الأعلى للمقاومة في كلمته خلال المهرجان، ثوار فبراير، وأبناء سبتمبر وأكتوبر، والصف الجمهوري بأسره، وكل اليمن واليمنيين لأنْ يقفوا بكل حزم وعزم وصرامة وإقدام، وفي صف واحد؛ لمقاومة المشروع الإمامي الكهنوتي والمدعوم منذ البداية من إيران، في تدخل سافر ومكشوف بالشأن اليمني، واستهداف مبيت للأمن القومي العربي.
مؤكدا أن أُولى أولويات الشعب اليمني اليوم تتمثل بأن يقف كل اليمنيين في خندق واحد خلف الشرعية، وبروح نضالية ووطنية موحدة ومتحدة، لمواجهة العدو المشترك، عدو كل اليمنيين وهو المشروع السلالي الذي يريد العودة باليمن إلى مجاهل التاريخ وخلف أسوار الجهل والحرمان والتخلف، وهي الصورة التي فرضها أسلافهم على الشعب اليمني ردحا من الزمن، عاش فيه اليمنيون في فقر مدقع، وجهل مطبق.
وأضاف" إننا ونحن نحتفل بالذكرى الثالثة عشرة لثورة فبراير، فإن علينا أن نمضي جميعا جنبا إلى جانب مع الجيش الوطني البطل، ويدا بيد مع كل القوى السياسية والاجتماعية، والوطنية من أجل استكمال التحرير، وصولا إلى استعادة مؤسسات الدولة، وإنزال الهزيمة بالمشروع الكهنوتي".
مشيدا بدور أفراد ومجاميع المقاومة الشعبية الباسلة في مواجهة السلالة الحوثية، وتضحيات الجيش والأمن، ولا ننسى الدور الأعظم للحاضنة الشعبية الصامدة في محافظة تعز، وفي كل مديرياتها الرافضة لمشروع إيران.
وحيا المجلس بكل إجلال وتقدير البطولة النادرة، للمقاومة الفلسطينية، والصمود الأسطوري طيلة أربعة شهور من الكفاح والجهاد ودون كلل أو ملل، أو تراجع، مؤكدا التضامن التام، والمطلق مع المقاومة الفلسطينية الأبية بكل فصائلها، ومع كل أهلنا في غزة و كل فلسطين.