فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمهرة يعقد اجتماعه الدوري ويطالب مؤسسات الدولة للقيام بدورها
الإصلاح بحضرموت يستقبل العزاء في وفاة أمين مكتبه بوادي حضرموت
تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت أنور باشغيوان
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة أمين مكتب الحزب بوادي حضرموت «باشغيوان»
إصلاح حضرموت ينعى أمين مكتبه التنفيذي بالوادي أنور باشغيوان ويشيد بمناقبه وأدواره
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
حمّل وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، النظام الإيراني مسؤولية الحرب اليمنية، متهماً طهران بتغذية ميليشيات الحوثي، والتي أدت إلى نشوب الحرب الأهلية التي تسببت في الموت والدمار في البلاد.
وأكد بومبيو، في لقائه مع قناة "بي بي سي" الفارسية، أن إيران مستمرة في تسليح الانقلابيين، الذين يطلقون الصواريخ على المملكة العربية السعودية، مشيراً إلى أن إيجاد الحل السياسي مرتبط بوقف طهران دعمها للحوثيين.
كما أضاف أن إيران لم تقدم شيئاً للإغاثة الإنسانية لليمنيين رغم تسببها في الحرب، معتبراً ذلك فرقاً جوهرياً بينها وبين المملكة، لافتاً إلى أن السعوديين قدموا ملايين الدولارات من المساعدات الإنسانية لليمن.
من جهة أخرى، ذكرت مصادر دبلوماسية في مجلس الأمن لـ"العربية" أن بريطانيا تتشاور مع أطراف عربية والولايات المتحدة في خط مشروع قرار جديد حول اليمن تأمل في تقديمه ليصوت عليه مجلس الأمن خلال أسابيع.
وأكد الدبلوماسيون أن الصين، رئيسة المجلس، تفضل التصويت على مشروع القرار في السادس عشر من تشرين الثاني/نوفمبر، وهو اليوم الذي سيقدم فيه مارتن غريفثس إحاطته عن المشاورات القادمة.
كما ذكروا أن جولة المشاورات التي كان يريدها غريفثس نهاية تشرين الثاني/نوفمبر الحالي لن تعقد إلا حوالي منتصف كانون الأول/ديسمبر.
وتوقعت المصادر أن يتدخل الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، وكذلك البريطانيون والأميركيون في هذه الترتيبات وعدم تركها لغريفثس وحده.
وأبان الدبلوماسيون أن هناك آمالاً بأن يحقق مشروع القرار وقف النار والأعمال العدائية وتسهيل توصيل المساعدات الإنسانية وتوزيعها وفقاً للحاجة، مشددين على أنه في حال نجاح غريفثس في إحراز اتفاق تنفيذ إجراءات بناء الثقة بين الأطراف فسيتم شملها في مشروع القرار.