فيس بوك
وقفات تضامنية في مارب وتعز تضامنا مع غزة والمطالبة بوقف حرب الإبادة
العديني: التوافق الذي شهدته عدن مفتاح رئيسي للحل والواقع بحاجة لتوحيد الجهود والطاقات
الحكومة تبارك إشهار التكتل الوطني وتعتبره جهدا وطنيا مميزا في لحظة تاريخية
إشهار التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية وإقرار لائحته وأهدافه (نص بيان الإشهار)
المهرة.. اجتماع لفروع الإصلاح بالمديريات الغربية يدعو لتعزيز وحدة الصف
الإصلاح بالمهرة يحتفي بذكرى التأسيس واعياد الثورة اليمنية ويؤكد على وحدة الصف الوطني
إعلامية الإصلاح بالحديدة تكرم كوكبة من رموز الفن والفلكلور التهامي
أحزاب تعز تطالب الرئاسة والحكومة بتحمل مسؤوليتهما في انقاذ الاقتصاد الوطني
الوصابي: ما تقوم به مليشيا الحوثي بحق الإصلاح واليمنيين ككل جرائم لن تسقط بالتقادم(حوار)
تابعت كغيري الاهتمامات القوية بحق الوطن، ولمست مبعث الشجاعة الصادقة التي توافي حضوره، وكم زادني فخرا واعتزازا بانتمائي إلى هذه الأرض الطيبة التي أنبتت على تربتها بذرة المخلصين الأوفياء وهم يكابدون المشاق والألم رفعةً وإجلالاً لهذا الشعب، الذي ننسب إليه محبةً وتقديرآ وقولاً وعملآ ..
أيهُا الوفي دوماً ..
تطالعنا بالمساعي التي تشعرنا بالثقة المطلقة، وتخبرنا الملمات انك الفعل الكبير في أداء الواجبات، تعيش للنهج القويم بتتبع مسالكه، وتصبر على احتمال الأذى حين يفقد الآخرون روح اتزانهم المعهود، فيخطئ كثيراً من تماهوا مع واقع الطغاة المفسدين ورموا صفاءك المبين بكل ضغينة ..
حزبنا العظيم ورابطتنا المستدامة ..
عهدناك منحازاً للوطن ومنسجماً مع تطلعاته المجيدة، لم تكن متواطئاً مع وجود الفكرة المستحيلة، بل حافظت بشدة على بقاء المكتسبات التي تحظى بعموم الشعب وقدمت التضحيات فداءاً لتلك القناعة المقدسة. لم يرهبك كيد المتربصين ولا من افتقر للأخلاق وهو ينال منك بالأقوال المغرضة بل كنت الضرورة المثلى في مواجهة الأحداث الطارئة التي تعترض سبيل وطنك، وازناً للأمور في أصعب المراحل، وحين تستشعر خطر التسهيل والتفريط بالثوابت الوطنية لا تحيد لحظة عن الدفاع عنها مهما كلفك ذلك من ثمن ..
كما أن تماسكك الوطني ضمان لتأمين الحياة السياسية، وحقائقك مذهلة في وجدان وضمير الشعب اليمني، وعناوينك لافتة بسجل الذاكرة الوطنية، تجربتك السياسية عميقة في أدائها ودورها اللافت، ومساهماتك واضحة في العمل النضالي، ونزداد يقيناً أن الأرض لله يرثها عباده الصالحون .. ومن أصدق من الله قيلآ ..
لا يسعنا المقام لتعدد مناقبه الكثيرة، ويصعب على من عنده عقدة مستعصية بالفهم أن يدرك هذه الحقيقة الناصعة بالبياض وهي تقترب من ربع قرن من الزمان لأن الحقد أعمى، وهو وحده من يرى خلاف المعاني العظيمة مهما أخرسته حقائق جمالها!