فيس بوك
وزير الصناعة والتجارة: في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي أسواق سوداء لا اقتصاد
دائرة المرأة بالإصلاح تناقش دور النساء في صنع التحولات وإحلال السلام في اليمن
بين التعذيب والاغتصاب.. معاناة المرأة اليمنية في سجون الحوثيين
رئيس الإصلاح بالمهرة يدعو للحفاظ على الوحدة وتوحيد الجهود نحو معركة استعادة الدولة
التوحيد السببي (دراسة مقاصدية) (الحلقة الخامسة: بناء التفكير النهضوي.. منطلقاته، مقوماته، مساراته)
العديني: الاستقلال وضع ملامح عهد جديد على انقاض عهد معادٍ للهوية اليمنية
تصفيات جسدية وتعذيب وحشي.. زنازين الحوثيين إرهاب ومسالخ للموت
التوحيد السببي (قراءة مقاصدية) (الحلقة الرابعة: فقدان المناعة الفكرية.. مصادره، عوامله، نتائجه)
العديني: استمرار إخفاء قحطان سوْءة تجعل الخاطفين مع الصهاينة في كفة واحدة
أياً كانت خلافاتك مع "الإصلاح"! فإنها لا تُبرِّر لك أن تصطَفَّ مع جماعات عنف مسلحة، لا تؤمن بالدولة، ولا الجمهورية، ولا الدستور والقانون، بل وترى الحزبية كفراً بواحاً، والديمقراطية شركاً عظيماً، والمدنية ضلالاً كبيراً.
يا صديقي
"الإصلاح" مهما اختلفت معه، فإنه يبقى حزباً، ومؤسسة مدنية، وشريكاً لك في جميع قرى ومدن ومحافظات اليمن، وله أكثر من 40نائباً في البرلمان، وأكثر منهم في المجالس المحلية، والنقابات، والاتحادات، فازوا بصناديق الاقتراع، وأصوات الناخبين.
"الإصلاح" يا صديقي
تجمعك به مرجعية الدستور والقانون والدولة، وشراكة العمل السياسي منذ عقود، وتربطك بالإصلاحيين سنوات من الدراسة والثقافة والرياضة والفن والأنشطة المجتمعية.
فإيَّاك إيَّاك أن تتآمر على نفسك، بصمتك على المؤامرة على "الإصلاح" فتندم- لا سمح الله - وتقول: "أُكلْتُ يومَ أُكِلَ ...."! ولن يكون ذلك بعون الله، ولأن الإصلاح وشبابه (ومعهم جميع الأحرار والمخلصين والعقلاء) قادرون على أن يدافعوا عن اليمن وعن تعز وعن أنفسهم.
*نقلا عن صفحته بالفيسبوك.