فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمهرة يعقد اجتماعه الدوري ويطالب مؤسسات الدولة للقيام بدورها
الإصلاح بحضرموت يستقبل العزاء في وفاة أمين مكتبه بوادي حضرموت
تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت أنور باشغيوان
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة أمين مكتب الحزب بوادي حضرموت «باشغيوان»
إصلاح حضرموت ينعى أمين مكتبه التنفيذي بالوادي أنور باشغيوان ويشيد بمناقبه وأدواره
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
دانت الحكومة اليمنية بأشد العبارات قيام النظام الإيراني بتهريب أحد عناصره إلى الجمهورية اليمنية وتنصيبه "سفيرا" لدى مليشيا الحوثي الانقلابية في مخالفة صريحة للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن بما فيها القرار ٢٢١٦.
وقالت وزارة الخارجية حسب ما نقلته وكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، قالت إن استمرار النظام الإيراني بانتهاج سلوك العصابات والمنظمات الإرهابية بتهريب الأسلحة والأفراد إلى مليشيا الحوثي انقلابية يؤكد على عدوانية هذا النظام ونواياه الخبيثة تجاه اليمنيين.
ودعت الوزارة المجتمع الدولي ومجلس الأمن لإدانة هذه الممارسات والانتهاكات الايرانية غير القانونية وتدخلها السافر والمستمر في الشؤون الداخلية للجمهورية اليمنية.
وفي وقت سابق، قال وزير الاعلام معمر الارياني "إن إرسال طهران أحد الضباط التابعين لقاسم سليماني كحاكم عسكري ايراني لصنعاء، اضافة لتصريحاتها الاخيرة عن نوايا لبيع السلاح للحوثيين، يكشف معالم المرحلة القادمة".
وأوضح الإرياني في تصريح لوكالة سبأ، ان هذا التصعيد امتداد للعدوان الايراني الذي يواصل قتل اليمنيين والتنكيل بهم منذ خمسة اعوام، والتآمر على أمن واستقرار اليمن والمنطقة، وتهديد المصالح الدولية.
واشار الى ان المعلومات المتوفرة تؤكد أن المدعو حسن ايرلو مرشد ديني كبير وقائد التدريبات على الاسلحة المضادة للطائرات، ومسئول عن تدريب عدد من النشطاء الارهابيين والعناصر التابعة لحزب الله اللبناني في معسكر يهونار الواقع في مدينة خرج شمالي طهران.
ولفت الى ان اعلان نظام الملالي في ايران تعيين سفير جديد لدى مليشيا الحوثي لن يضيف جديدا يذكر في العلاقة بين الطرفين أو مجريات المعركة، سوى التأكيد الايراني على المسئولية والرعاية الكاملة للانقلاب الحوثي والوصاية على قرار المليشيا السياسي والعسكري وانتداب حاكم عسكري ايراني لصنعاء.