فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمهرة يعقد اجتماعه الدوري ويطالب مؤسسات الدولة للقيام بدورها
الإصلاح بحضرموت يستقبل العزاء في وفاة أمين مكتبه بوادي حضرموت
تتقدمهم قيادات الحزب.. حشود غفيرة تشيع جثمان أمين إصلاح وادي حضرموت أنور باشغيوان
أمين عام الإصلاح يعزي في وفاة أمين مكتب الحزب بوادي حضرموت «باشغيوان»
إصلاح حضرموت ينعى أمين مكتبه التنفيذي بالوادي أنور باشغيوان ويشيد بمناقبه وأدواره
الشامي: إخفاء الحوثيين لقحطان جريمة مركبة لم يرتكب مثلها الكيان الصهيوني (حوار)
أحزاب تعز تدعو إلى تنفيذ برنامج عملي شامل من شأنه حماية المشروع الجمهوري واستعادة الدولة
رئيس إعلامية الاصلاح: التكتل الوطني الواسع لمساندة الحكومة في استعادة مؤسسات الدولة
الأحزاب والمكونات السياسية تقر بدء الإعداد لتشكيل تكتل سياسي وطني واسع
كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "الشرق الأوسط" عن الانتشار الكبير للمخدرات في العاصمة اليمنية صنعاء والمدن الواقعة تحت سيطرة ميليشيا الحوثي.
وأوضحت الصحيفة أنه خلال الأشهر القليلة الماضية ضبطت الأجهزة الأمنية في الحكومة الشرعية أطنانا من المخدرات كانت في طريقها إلى مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية.
في الوقت الذي أشارت فيه المصادر المحلية في صنعاء إلى توسع ظاهرة الإدمان على تعاطي المواد المخدرة بين أوساط الشباب في ظل سيطرة وتمويل ودعم الميليشيا السري.
كما أشارت إلى أن هذه المواد باتت تباع بصورة شبه علنية في بعض شوارع العاصمة، ويُشرف على تجارتها عصابات شكّلها ودعمها قادة حوثيون.
في السياق نفسه، نقلت مصادر "الشرق الأوسط" عن مسؤول أمني في إدارة مكافحة المخدرات الخاضعة للميليشيات في صنعاء قوله إن المخدرات باتت من أهم الوسائل التي تعتمدها إيران لتمويل الحوثيين.
ومطلع هذا العام، أعلن مسؤول أمني يمني عن ضبط أكثر من 768 كيلوغراماً من الحشيش المخدر بمحافظة مأرب، شمال شرقي البلاد، كانت في طريقها إلى مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي الانقلابية.
وقال إن هذه الكمية تم ضبطها عند إحباط 3 عمليات تهريب.
وخلال الفترة الأخيرة، شهدت تجارة المخدرات ارتفاعاً كبيراً في اليمن، حيث تتدفق هذه المواد عبر طرق التهريب إلى مناطق سيطرة الحوثيين. وقد تمكنت قوات الأمن اليمنية من ضبط عشرات الشحنات في محافظات عديدة، وسط معلومات استخباراتية عن تورط النظام الإيراني في هذه التجارة.
وأتلفت السلطات اليمنية، في وقت سابق، أطناناً من الحشيش المخدر عقب عمليات ضبط متفرقة، وكانت هذه المواد في طريقها للحوثيين الذين يستخدمون تجارة الممنوعات لتمويل حربهم.