فيس بوك
جوجل بلاس
رئيس تنفيذي الإصلاح بالجوف: الإعلام جزء من المعركة الوطنية لاستعادة الدولة
سلطة الحوثيين.. حرب ممنهجة على القطاع الاقتصادي وفساد بالمليارات
أمين إصلاح العاصمة: صنعاء على موعد مع التحرير مادام اليمنيون قابضون على الزناد
القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية ليكون جيل البناء
رئيس تنفيذي الإصلاح بسقطرى يؤكد حضور الحزب مسانداً للدولة وحاملاً للمشروع الوطني
من القتل إلى تفجير المنازل.. تقرير حقوقي يرصد جرائم مليشيا الحوثي في البيضاء خلال 2023
أحزاب حضرموت: جريمة تفجير منازل رداع تستدعي تعزيز المقاومة للخلاص من الكابوس
طالبت منظمة “سام” للحقوق والحريات الأمم المتحدة، والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، بإدراج ملف الاتصالات ضمن أجندة أي مفاوضات قادمة بين الحكومة اليمنية ومليشيا الحوثي.
وشدد المنظمة في بيان على ممارسة أقصى درجات الضغط بغية تحييده دائرة الصراعات، وإلزام الأطراف بعدم استخدام الاتصالات كوسيلة لتحقيق مكاسب سياسية أو عسكرية.
وقالت المنظمة إنه يتوجب على مليشيا الحوثي، إلغاء حجب المواقع الإخبارية، إذ لا يحق لها تقييد الوصول إلى الإنترنت أو فرض رقابة على المحتوى الإخباري بأي حال.
وشهد الفضاء الافتراضي، جملة من الانتهاكات الرقمية التي استهدفت مسؤولين ونشطاء، وتراوحت ما بين انتهاكات الخصوصية وفبركة المحتوى.
والأسبوع الماضي، أعربت منظمة سام عن قلقها بسبب التقارير التي تتحدث عن الحالة الصحية الحرجة للصحفي المحتجز تعسفيًا توفيق المنصوري في سجون جماعة الحوثي منذ اكثر من سبع سنوات.
ودعت المنظمة في بيان لها، "الأمم المتحدة والصليب الأحمر للضغط على جماعة الحوثي لنقل الصحفي توفيق المنصوري إلى المستشفى بصورة عاجلة، وإطلاقه وجميع زملائه الصحفيين دون قيد أو شرط.
وأكدت أن خضوع المجتمع الدولي لجماعة الحوثي بتحويل ملف الصحفيين الإنساني الى ورقة للمساومة السياسية فاقم من معاناة الصحفيين ، وأفقد الثقة بدور المجتمع الدولي في لعب دور إنساني يخفف من معاناة اليمنيين، كما حملت جماعة الحوثي المسؤولية القانونية والجنائية عن حياة الصحفيين و سلامتهم الجسدية ، مذكرة جماعة الحوثي أن مثل هذه الجرائم ترتقي الى جرائم حرب لا تسقط بالتقادم ، وسيتم محاسبة مرتكبيها لاحقا".