فيس بوك
جوجل بلاس
قيادة البعث القومي تعزي الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني وتشيد بعطائه وأدواره المشهودة
تشييع مهيب للشيخ الزنداني شارك فيه الرئيس أردوغان وقيادات في الإصلاح
البكري: ترك الشيخ الزنداني بصمة لا تُمحى وصوته الداعي إلى السلام والتسامح
اللواء العرادة يعزي بوفاة الشيخ الزنداني ويشيد بإسهاماته وأدواره الوطنية ومواقفه النضالية
علماء وهيئات إسلامية في دول عدة ينعون العلامة الشيخ عبد المجيد الزنداني
منظمة إكرام ماليزيا: رحيل الزنداني خسارة لليمن والعالم الإسلامي
بن دغر يعزي قيادة الإصلاح في رحيل الشيخ الزنداني بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني والدعوي الإنساني
حزب السلم والتنمية يعزي الإصلاح وأبناء فقيد اليمن الكبير الشيخ الزنداني ويسرد مناقبه
مكاتب الإصلاح بالمحافظات: برحيل الشيخ الزنداني خسرت اليمن قامة وطنية وداعية صادقاً
أعرب رئيس الدائرة الإعلامية في التجمع اليمني للإصلاح، في العاصمة المؤقتة عدن، خالد حيدان، عن أسفه، بعد مرور عام كامل على اغتيال الشهيد المغدور بلال منصور الميسري دون أن يصل الملف الجنائي لقضيته إلى النيابة العامة.
واستهجن حيدان لـ "الإصلاح نت" التهاون في قضية الشهيد الميسري، ومثله العشرات من الشهداء، مبدياً أسفه إن دماءهم للأسف لم يقتص ممن سفكها بدم بارد، حتى الآن.
وحمل السلطة القضائية وسلطات الضبط المسؤولية الكاملة عن تقصيرها إزاء ذلك.
وذكَر حيدان بتوجيهات رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، الصادرة يوم اغتيال الشهيد المغدور بلال منصور الميسري، في عدن العام الماضي.
وأضاف رئيس إعلامية الإصلاح في عدن: "إظهارا للحقيقة والعدالة وإنصافا للشهداء المقتولين غدرا، يجب أن يسمع ويرى الرأي العام وفي مقدمتهم أولياء الدم ومحبو الشهيد بلال منصور الميسري، إلى أين وصلت قضيته؟ وما هي نتيجة التوجيهات بسرعة التحقيق وملاحقة المتورطين؟".
وفي 30 يونيو من العام 2021، طالت الأيادي الأثمة، القيادي في التجمع اليمني للإصلاح بالعاصمة المؤقتة عدن، بلال منصور الميسري.
وعقب الجريمة أدان الإصلاح الجريمة واعتبرها ضمن سلسلة طويلة من جرائم الاغتيالات السياسية التي طالت العشرات من أبناء عدن وغيرها من المحافظات وأغلبهم من قيادات وكوادر الإصلاح، داعياً القيادة السياسية والحكومة إلى تحمل مسئولياتها إزاء هذه الأعمال الإجرامية وحماية المواطنين من دوامة العنف ونزيف الدم المستمر منذ سنوات.
وطالب إصلاح عدن، السلطة المحلية ومحافظ المحافظة ورئيس الحكومة ووزارة الداخلية ووزارة حقوق الإنسان، بالقيام بالمسؤولية الكاملة لتعقب الجناة في جريمة اغتيال أحد قياداته.