فيس بوك
جوجل بلاس
رئيس تنفيذي الإصلاح بالجوف: الإعلام جزء من المعركة الوطنية لاستعادة الدولة
سلطة الحوثيين.. حرب ممنهجة على القطاع الاقتصادي وفساد بالمليارات
أمين إصلاح العاصمة: صنعاء على موعد مع التحرير مادام اليمنيون قابضون على الزناد
القباطي: الإصلاح يربي شبابه على القيم الوطنية والدفاع عن الجمهورية ليكون جيل البناء
رئيس تنفيذي الإصلاح بسقطرى يؤكد حضور الحزب مسانداً للدولة وحاملاً للمشروع الوطني
من القتل إلى تفجير المنازل.. تقرير حقوقي يرصد جرائم مليشيا الحوثي في البيضاء خلال 2023
أحزاب حضرموت: جريمة تفجير منازل رداع تستدعي تعزيز المقاومة للخلاص من الكابوس
عبّر عضو مجلس النواب، الشيخ عبد الوهاب معوضة، عن أسفه لمرور سبع سنوات ولا يزال المناضل محمد قحطان، عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، في سجون المليشيا الحوثية.
وقال معوضة، القيادي في المؤتمر الشعبي العام، لـ"الإصلاح نت"، إن استثناء رجل الحوار والسياسي المخضرم محمد قحطان من عمليات تبادل إطلاق المختطفين والأسرى التي تمت خلال الأعوام الماضية وعدم السماح له بالتواصل مع أسرته أمر غير مقبول.
وطالب الأمم المتحدة والجهات التي تعمل على عمليات تبادل المختطفين والأسرى بسرعة إطلاق سراحه، وذلك في الذكرى السابعة لاختطافه من قبل مليشيا الحوثي.
وأكد أنه ليس هناك ما يبرر استمرار اختطاف قحطان الشخصية السياسية، التي لا تمتلك سلاحاً إلا الكلمة والقلم.
وحول ما نص عليه القرار الدولي في 2015 الذي طالب بسرعة إطلاق سراح قحطان، قال معوضة إن مليشيا الحوثي لا تحترم أي قرارات دولية.
وأضاف: "بعض القرارات الدولية التي تأتي لصالحهم يعملون على استغلاها بينما يرفضون أي قرارات ملزمة لهم".
وأشار إلى أن قيادات المليشيا الحوثية تتحدث بوقاحة وعلى القنوات أنها تضع قرارات الأمم المتحدة تحت الأقدام، موضحاً أن هذا سلوك عصابة.
واتهم الأمم المتحدة بالكيل بمكيالين في تعاملها مع الشرعية ومليشيا الحوثي.
وقال معوضة إن الأمم المتحدة تشهر سلاحها في وجه الشرعية، لكنها تتعامل بتواطؤ مع مليشيات الحوثي، بشأن تطبيق القرارات.
وعبّر عن استغرابه لما يدور حول عملية تبادل الأسرى والمختطفين المرتقبة تحت إشراف الأمم المتحدة، والتي يجري الحديث عن أن محمد قحطان ليس ضمنها.
واستنكر الحديث عن إطلاق 800 في سجون مليشيا الحوثي أغلبهم مختطفون من منازلهم ومقار أعمالهم ومن الشوارع، مقابل 1400 أسير من مقاتلي مليشيا الحوثي تم أسرهم في جبهات القتال.