فيس بوك
جوجل بلاس
رئيس الإصلاح بالمهرة: الاحتفال بـ14 أكتوبر رسالة واضحة على تمسك الشعب بمكتسباته الوطنية
أحزاب تعز تشدد على قيام الرئاسي والحكومة بإصلاح الوضع الاقتصادي والمعيشي وحشد الطاقات لمعركة التحرير
بالطيف: سبتمبر وأكتوبر محطتان رئيسيتان في الكفاح اليمني ضد الاستبداد والاستعمار(حوار)
ندوة سياسية للإصلاح بشبوة تدعو السلطة المحلية والمكونات الى تغليب مصلحة المحافظة
النائب العليمي: 14 أكتوبر ثورة عظيمة خاض الشعب لتحقيقها نضالاً شاقاً نحو الاستقلال والحرية
التحالف الوطني للأحزاب: 14 أكتوبر حدثاً ملهماً وماضون في الانتصار لمكتسبات الثورة اليمنية
ثورة 14 أكتوبر المجيدة.. تضحيات اليمنيين بين نضالات التحرير ووحدة المصير
رئيس إعلامية الإصلاح: 14 أكتوبر يعني التحرر من الوصاية والخلاص من الفرقة والتجزئة
التقى عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح رئيس الكتلة البرلمانية، النائب عبد الرزاق الهجري، اليوم الثلاثاء، القائمة بأعمال سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى بلادنا، كاثي ويستلي.
وجرى خلال اللقاء الذي حضره عضو وفد الإصلاح وعضو كتلته البرلمانية النائب علي حسين عشال، والقيادية في الإصلاح الدكتورة أسماء القرشي، بحث عدد من القضايا المتصلة بالجهود الأممية لتحقيق السلام في اليمن، ومناقشة القضايا التي تناولها لقاء قيادات الإصلاح مع المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ.
وأعربت قيادة الإصلاح عن تقديرها لمواقف وجهود الولايات المتحدة في الدفع بالحل السياسي في اليمن وتحقيق الأمن والاستقرار.
وأكدت قيادة الإصلاح أن الحل السياسي يجب أن يكون مرتكزاً على المرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرارات مجلس الأمن وفي المقدمة القرار 2216، الذي يحصر أي مفاوضات بين الحكومة الشرعية ومليشيا الانقلاب، ولا يقبل بتعدد الأطراف.
وأشارت إلى أن تصعيد مليشيا الحوثي من جرائمها وانتهاكاتها ضد المدنيين في مختلف المحافظات اليمنية، واعتداءاتها الإرهابية على دول الجوار، مؤكدة أنه يتوجب على المجتمع الدولي التعامل بحزم إزاءها.
من جانبها، أشادت القائمة بأعمال السفير الأمريكي لدى بلادنا، كاثي ويستلي، بمواقف الإصلاح وتفاعله مع جهود إحلال السلام في اليمن، وحرصه على تحقيق الأمن والاستقرار.
وأكدت ويستلي دعم بلادها لكل الجهود الرامية إلى تحقيق السلام في اليمن، واستعادة الدولة اليمنية، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.