فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
تنطلق غدا الخميس حملة إلكترونية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي للمطالبة بتحقيق دولي شفاف وعادل لانصاف ضحايا اغتيالات عدن.
وتطالب الحملة التي تنطلق غدا في الساعة الرابعة عصرا بكشف المتهمين في اغتيال التربوي ايهاب باوزير وكل عمليات الاغتيال الأخرى والجهات التي حرضت ومولت ودعمت لارتكاب الجريمة.
وتدعو الحملة التي تنطلق تحت هشتاج #اغتيال_باوزير للمطالبة بتحرك دولي عاجل لانقاذ عدن من أيادي الظلام التي تحرق المدينة المسالمة بسلاح الاغتيالات الدموي، وتمعن في إطفاء شموع المدينة وكتم أنفاسها بسلاح الموت، وإفراغها من أبرز واجهاتها.
كما تهدف الحملة لمطالبة الحكومة اليمنية والتحالف العربي، والمجتمع الدولي، وكافة المنظمات الحقوقية والمدنية المعنية بحقوق الإنسان بإدانة الإرهاب المنظم والأعمال الإجرامية التي تستهدف أبناء عدن، والكف عن الصمت المخزي تجاه هذه الأعمال الإجرامية المنظمة.
وتأتي الحملة لمطالبة الحكومة ووزارة الداخلية ووزارة حقوق الانسان، بالتحقيق في تقرير فريق الخبراء الأممي الصادر في يناير 2019 الذي اكد مسؤولية قوات المجلس الانتقالي المدعومة إماراتيًا عن عمليات اغتيال عدد من علماء الدين والناشطين السياسيين وقيادات في حزب الإصلاح بعدن خلال الفترة الماضية.
وتسعى الحملة للمطالبة بلجنة تحقيق فيما كشفته النيابة العامة بعدن في محاضر التحقيق في جريمة اغتيال الشيخ رواي العريقي، وما كشف عنه موقع "بازفيد" الأمريكي من تفاصيل محاولة اغتيال "انصاف مايو"، ومحاسبة المتورطين في هذه الجرائم.
وتؤكد الحملة أن استمرار الاغتيالات والتفجيرات في عدن هو نتيجة طبيعية لعدم تنفيذ الشق الأمني والعسكري من اتفاق الرياض الذي نص على توحيد الأجهزة الأمنية تحت قيادة موحدة ممثلة بوزارة الداخلية لإنهاء الفوضى الأمنية.