فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
أكد المشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن (مسام) أمس (السبت) أنه تمكن من انتزاع وإتلاف أكثر من 289 ألف لغم خلال الفترة من يوليو (تموز) 2018 وحتى 19 نوفمبر (تشرين الثاني) 2021 كانت زرعتها الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانياً في مختلف المحافظات.
وأوضح مدير المشروع أسامة القصيبي في مؤتمر صحافي عقد بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن أن المشروع يعمل في اليمن للعام الرابع على التوالي. وأنه تمكن من نزع وإتلاف 97 ألفاً و187 لغماً مضاداً للآليات و4 آلاف و183 لغماً مضاداً للأفراد وكذا إزالة 181 ألفاً و562 ذخيرة غيرة متفجرة و6 آلاف و114 عبوة ناسفة.
وأشار القصيبي إلى أن مشروع «مسام» يضم خبراء وعاملين ذوي خبرة وكفاءة ولديه فرق متحركة وتدخل سريع ومسح فني وفرق إزالة موجودة في المحافظات المحررة، مؤكدا قيام المشروع بتنفيذ 120 عملية تفجير لمخلفات الألغام.
وقال القصيبي إن الميليشيات الحوثية تعمل على زرع متفجرات مفخخة بأصناف جديدة مختلفة عن السابق، ولها مخاطر كبيرة ونتائج وخيمة بسبب الآثار التي تخلفها وعدم وجود إحداثيات وخرائط تحدد مناطق وجود الألغام سواء القديمة أو الحديثة وجميعاً تشكل عائقاً حقيقياً في الميدان. ولفت مدير مشروع «مسام» إلى أن عشوائية زراعة الألغام وتمويهها تسبب سقوط آلاف الضحايا بين قتيل وجريح، وقال إن المشروع «يعمل بجهد وتمويل من المملكة العربية السعودية بهدف تأمين حياة اليمنيين وتطهير أراضيهم من الألغام وتمكينهم من العودة إلى منازلهم ومزارعهم آمنين بعيدا عن خطر الألغام ونتائجها المأساوية»