فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
قالت منظمة سام للحقوق والحريات في جنيف إنها تراقب بقلق شديد الخطاب الديني المتصاعد من مليشيا الحوثي ضد سكان مأرب في خضم حملتها العسكرية المستمرة على المحافظة الواقعة شرقي البلاد.
وأضافت المنظمة في بيان لها اليوم الأربعاء، إنها رصدت فتاوى دينية تحرض على سكان المحافظة وتدعو لقتالهم وتكفرهم وتستبيح دماءهم.
وقالت المنظمة إن تلك الخطابات التي جاءت في وسائل التواصل الاجتماعي وإعلام الحوثي ولقاءاتهم المصورة إنما تعبر عن نية حقيقية لمليشيا الحوثي لخوض أعمال عنف غير متوقعة من جانب الحوثيين بحق السكان.
وقالت منظمات إن مليشيا الحوثي بدأت فعلا بتهجير آلاف النازحين من جديد في مأرب في مديرية صرواح.
وأكدت "سام" على أن استخدام الخطاب الديني من قبل مليشيا الحوثي ليس بالأمر الجديد حيث ترصد منذ شهور اعتمادها ذلك الخطاب في عملياتها وهجومها العسكري على العديد من الأحياء المدنية، لكنها تؤكد في نفس الوقت على أن لهجة التهديد والتوعد بالقتل التي توثقها, تعكس النية الحقيقية لتلك الجماعة باستخدام القوة المفرطة وأعمال العنف غير المبررة تجاه المدنيين في مدينة مأرب.
وأشارت المنظمة الدولية على أن تلك الممارسات وغيرها تأتي في إطار مخالفة صارخة للعديد من الاتفاقيات والمواثيق الدولية، ومنها العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وقواعد لاهاي.
وقالت سام إن الدور السلبي للمجتمع الدولي أمام الخطاب الديني والانتهاكات التي تقف وراءها دوافع دينية تعني مزيدا من الجرائم الحوثية بحق السكان.