فيس بوك
جوجل بلاس
بحضور المحافظ.. إصلاح المهرة يقيم مأدبة إفطار ويدعو إلى تعزيز وحدة الصف واستعادة الدولة
حضرموت.. طلابية إصلاح سيئون تقيم الأمسية الرمضانية للطلاب الجامعيين
أمسية رمضانية لتعليمية الإصلاح بأمانة العاصمة تكرم عددا من المعلمين
الإصلاح يدين بشدة العدوان الغاشم على غزة ويدعو إلى فرض عقوبات على الاحتلال الإسرائيلي
إعلامية الإصلاح تقيم ورشة حول دور الإعلام في حماية المجتمع وتعزيز الهوية الوطنية
الشريف: مأرب قلعة في مواجهة المشروع الحوثي وجسدت أعلى معاني الوحدة الوطنية
أمسية رمضانية لإصلاح الجوف تشدد على التلاحم لتعزيز المعركة الوطنية
دائرة المرأة بإصلاح ذمار تقيم أمسية رمضانية وتدعو إلى مواصلة النضال حتى استعادة الوطن
أمسية رمضانية لطلابية الإصلاح بأمانة العاصمة تؤكد على أهمية دور الشباب في معركة استعادة الدولة
قال رئيس دائرة الاعلام والثقافة في التجمع اليمني للإصلاح، علي الجرادي، إن الجمهورية هي النقيض الموضوعي لدعوى العنصرية والكهانة والسلالية.
وأضاف الجرادي، في منشور على منصة (X) بمناسبة العيد الـ62 لثورة 26 سبتمبر، إن مليشيات الحوثي تنظر لسبتمبر والجمهورية كتهديد ونقيض لكل دعاواها السلالية.
وأشار إلى أن ذكرى ثورة 26 سبتمبر، هي المناسبة الوحيدة التي أجبر المجتمع مليشيات الحوثي على الاحتفال بها وهم صاغرون، مؤكداً أنها ذكرى خالدة وعظيمة.
وأوضح أن الاحتفاء بسبتمبر، كان استفتاءً شعبياً واضحاً على سقوط كل دعاوى مليشيات الحوثي، رغم استخدام كل أدوات القمع والقهر لصهر المجتمع وصبغة بلوثة السلالة.
وتابع الجرادي: "لقد فشلوا بامتياز، نعم لديهم قوة باطشة ولدينا مجتمع يمقتهم ويزدريهم ويلفظهم".
وبين أن المجتمع اليمني يرى الجمهورية مصيره وكرامته وعنوان كبريائه وإنسانيته.
وقال رئيس إعلامية الإصلاح، إنه بعد عشر سنوات من تجريف مليشيات الحوثي التعليم والمناهج واستيراد طقوس فارس وشعارات ولاية الفقيه، فإن صنعاء تنتمي للجمهورية، وتجبر مليشيات الحوثي لتجرع رفع العلم الجمهوري، الذي يرمز للخلاص من حكم الكهنة والإمامة البغيضة التي يعد الحوثي النسخة الأسوأ منها.
وأشار إلى أن مليشيا الحوثي غارقة في أوهام العنصرية والمتسلحة بالقوة والبطش والتوحش وسحق المخالف وقهر المجتمع، متسائلاً: "كيف لها أن تعرف إن كان المجتمع يمقتها وينتظر لحظة الخلاص منها؟".
ولفت إلى ابتداع مليشيا الحوثي لنفسها مناسبات وأعيادا كثيرة، واستخدامها الرهبة والترهيب في إجبار الناس على حضور هذه المناسبات التي تحولت إلى مصدر للجبايات والنهب والسطو على ما تبقى للناس من أموال.
وخاطب الأحرار الجمهوريين بالقول: "هذا يومكم وغدكم، ولا مكان للعنصرية والسلالية والكهانة، هذه أرض الأحرار، هذه الجمهورية اليمنية".