فيس بوك
جوجل بلاس
هيئة الشورى المحلية للإصلاح بمحافظة ريمة تعقد دورتها الاعتيادية وتنتخب قيادة جديدة
دائرة المرأة بإصلاح غيل باوزير تحتفل بذكرى التأسيس وتكرم رائدات العمل المجتمعي
طلابية الإصلاح في سيئون تقيم الحفل الخطابي والفني بذكرى التأسيس
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده بالعيد الوطني الـ93 للمملكة
التعليم الجامعي في مناطق سيطرة الحوثيين.. عبث ممنهج وأخطار محدقة
حضرموت.. الإصلاح بالمكلا يقيم ندوة بمناسبة ذكرى التأسيس الـ33
بمناسبة ذكرى التأسيس.. إصلاح ساه حضرموت يعقد لقاء بالشخصيات والطلاب
أبين.. إصلاح مودية يحيي ذكرى التأسيس بندوة «ثبات المواقف وتجدد العطاء»
التجمع اليمني للإصلاح.. وعي سنني ورشد سياسي (الحلقة الثالثة) ميلاد التجمع اليمني للإصلاح
تلقت قيادة التجمع اليمني للإصلاح، برقية تهنئة من الأمين العام لحزب الشعب الديمقراطي "حشد"، الدكتور صلاح مصلح الصيادي، بمناسبة الذكرى الـ33 لتأسيس الإصلاح.
وعبر الصيادي عن تهانيه لقيادة وقواعد وأعضاء الإصلاح بهذه المناسبة، مؤكداً أن التعددية السياسية والحزبية في اليمن، واحدة من ثمار ثورتي سبتمبر واكتوبر المجيدتين، وديمومتها مرهون بوحدة قياداتها.
وقال إن احتفال الإصلاح يأتي في ظل التعددية السياسية والحزبية، وتعّد ثمرة من ثمار الثورتين المجيدتين 26 سبتمبر 1962، و14 أكتوبر 1963م.
وأشار أمين عام حشد، إلى أن الإصلاح أحد الأحزاب الوطنية الشريكة في البناء والتنمية والديمقراطية، والتداول السلمي للسلطة، والذي شكّل تأسيسه إضافة نوعية أثرت الحياة السياسية الوليدة في اليمن، وساهمت في ترسيخ المشاركة السياسية.
وذكّر بان ما يعانيه شعبنا في الداخل والخارج، جراء انقلاب مليشيا الحوثي في 21 سبتمبر 2014م، واشعالها فتيل الحرب التي لم تخمد نيرانها حتى اللحظة، يحتّم على الجميع أن نتنازل لبعضنا، لمواجهة النظام الأمامي الذي عاد بوجه جديد، ليس من أجلنا، وانما من أجل مستقبل أبناء شعبنا العظيم والصابر.
ولفت الصيادي إلى أن ما عاشه اليمن قبل ولادة ثورتي 26 سبتمبر و14 أكتوبر، ويعيشه اليوم، فيه تشابه كبير، حيث عادت الإمامة أشد حقداً وانتقاماً.
وأكد أن الإمامة وهي العدو الأوحد للحرية، والعدل، والمساواة، ومبدأ الحقوق والواجبات، والتي انبثق منها جمعا هذه الاحزاب، والتعددية السياسية، والعيش الكريم لنا ولشعبنا طيلة العقود المنصرمة، وإن إمامة اليوم تكرّس بوجهها الحوثي، مبدأ الولاء المطلق للفرد والسلالة، واقصاء الجميع من مزعوم (الحق الإلهي) الذي تخوّل لنفسها واحدية الاستحقاق بالسلطة والثروة، فأي مستقبل ينتظر السياسة والأحزاب، وقبلها الشعب، مع مثل هذه الجماعة.
وأوضح الصيادي أن القوة التي تمتلكها مليشيا الحوثي تستمدها من فرقة القوى الوطنية، حيث تعمل المليشيا جاهدة عبر أذرعها وذيولها على الفرقة.
وقال إنه يجب على جميع الأحزاب اليمني ومنظمات المجتمع المدني، ووسائل الاعلام بعد ثمان سنوات من الحرب، أن تتحمل مسؤوليتها، وأن تقف صفاً واحداً لكلما من شأنه تخفيف معاناة الشعب الذي يعيش أسوأ الظروف المعيشية والإنسانية والحقوقية.