فيس بوك
جوجل بلاس
تنفيذي الإصلاح بالمحويت ينعى القيادي الداعري أحد رواد التربية والعمل الاجتماعي
طلابية الإصلاح بحضرموت تنظم أمسية شبابية «لبناء جيل واعٍ ومدرك للقضايا الوطنية والعربية»
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يتصل للاطمئنان على الشيخين الزنداني وصعتر
الرئيس العليمي يطمئن على الشيخ صعتر عقب نجاته من تفجير ارهابي غادر ويشيد بمواقفه المشرفة
رئيس الهيئة العليا للإصلاح يعزي سلطان عمان وأسر ضحايا السيول
حضرموت.. الإصلاح بسيئون ينظم العواد السنوي للشخصيات الاجتماعية والسياسية
الأمين العام المساعد للإصلاح يقدم واجب العزاء في استشهاد أبناء هنية
الإصلاح بحضرموت يدعو إلى تفعيل الأجهزة الرقابية والعمل النقابي والمهني
الجرادي: النظام الجمهوري بالنسبة لليمنيين انعتاقاً من نظام العبودية والكهنوت وإدعاء التمييز الإلهي
الإصلاح يدين بشدة استمرار جرائم الاحتلال الصهيوني في غزة ويعزي في استشهاد أبناء هنية
اقدمت مليشيات الحوثي المدعومة إيرانيا على تهجير العشرات من سكان القرى في التحيتا جنوبي الحديدة وقال سكان محليون بأن مليشيات الحوثي أجبرت سكان الغويرق والذكير والبقعة والسقف واجزاء من قرى السويق من مديريات التحيتا على مغادرة منازلهم تحت تهديد السلاح. وافادت مصادر محلية بأن مليشيات الحوثي الإرهابية انذرت سكان قرى المتينة والفازة والناصري ودعتهم لمغادرة منازلهم إلى مخيمات يبلغ عددها 2000 خيمة نصبتها مليشيات الحوثي بالقرب من معسكر الجبانة شمالي ميناء الحديدة، معرضة حياة من تهجرهم للموت باتخادهم دروعا بشرية خاصة وأن هذه المواقع تتعرض لغارات التحالف التي تطارد مليشيات الحوثي منذ اندلاع الحرب وحتى التصعيد العسكري الأخير.
وأفاد سكان محليون بأن السياج الذي نصبته مليشيات الحوثي يوازي السياج الذي نصبته القوات المشتركة في وقت سابق، حيث تستخدم مليشيات الحوثي في سياجها كونتيرات نهبتها من ميناء الحديدة ومن العديد من التجار وشركات النقل وتمدها من الساحل إلى المناطق الجبلية القريبة من جبل راس، حيث يمر هذا السياج العازل بطول 50 كيلو متر على امتداد خطوط التماس مع القوات المشتركة لتصير القرى السكانية بين سياج القوات المشتركة وسياج الحوثيين أشبه بجدار الفصل العنصري الذي يقيمه الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة ويعمد فيها إلى تهجير السكان وإحراق مزروعاتهم وهو ما أقدمت عليه مليشيات الحوثي الإرهابية جنوبي الحديدة.
من جهتهم قال مهجرون من قراهم بأنهم وصلوا إلى مخيمات الجبانة في ظل غياب ابسط مقومات الحياة وبأن بعض الأهالي لا يملكون مايأكلونه وسط غياب تام للمنظمات الإنسانية.
هذا وكان محافظ الحديدة الحسن الطاهر دعا في تصريح سابق العام الماضي إلى سرعة تحرير الحديدة قبل أن يصير الوضع فيها كارثيا وأكثر تعقيدا كما الحاصل في الأراضي الفلسطينية المحتلة.